دخل العالم العربي مرحلة الاستقلال بداية الأربعينات. تسلمنا بلداننا من المستعمر، بلداً بعد بلد، ورفعنا أعلاماً جديدة بألوان رمزية. وتأملنا المشهد الاستقلالي العام، ويا للروعة: في مص
بعدما بات موظفا حكوميا عليه الحضور لعمله في موعد الدوام ودون تأخير وبما أن سكنه في مدينة أخرى غير المدينة التي يعمل فيها فهذا يعني أن يصحو مبكرا قبل موعد الدوام بساعة وعلى الأقل أن