أحبّ قراءة الحوارات، المطوّلة خاصة، مع الأدباء والمبدعين عامة، وأحبّ أكثر محاوريهم الأذكياء. ليس كل من يجرون هذه الحوارات أذكياء ومطلعين كفاية على تجارب من يحاوروهم، لذلك تكون حص
لم تكن قوافل الإغاثة في غزة، مجرّد شاحناتٍ تحمل الدقيق والماء، بل كانت آخر خيطٍ يُمسك به الجوعى في مواجهة الموت البطيء. لكن إسرائيل، التي احترفت تحويل كل شيء إلى هدف عسكري، حتى بطو
مع اقتراب عامين على بدء الحرب الإسرائيلية ضد شعب قطاع غزة، بدأت تظهر قناعات من خبراء ودارسي القانون الدولي ومن موظفي المنظمات الدولية، وعلى رأسهم مقررة الأمم المتحدة في غزة فرانشيس