كانت إسرائيل دائماً جزءاً ملحقاً بأوروبا على الرغم من أنها بحكم الجغرافيا مساحة سياسية تقع على أرض فلسطين التي هي جزء من العالم العربي. وعلى الرغم من عمليات التطبيع مع عدد من الدول
لم تكن سوريا ذات يوم خارج اهتمام المملكة، وحرصها على أمنها واستقرارها ووحدة أراضيها، وتمكينها من أن تكون دولة ذات سيادة، فقد كانت تدافع عنها في المحافل السياسية، وتفصح في كل مناسبة