هذا الرجل لا يتعب من القتل. هذه مهنته. وربما رسالته. لا يصدق حديث السلام. ولا يثق بخصمه إلا إذا رآه جثة. السلام مفردة غريبة في هذا الجزء الشائك من العالم. وما يسمونه سلاماً هو في أ
في ظل القلق والحيرة العالمية حول ما يُشاع عن تفكك النظام العالمي، خاصة مع التغيرات الاقتصادية، ثمة دفعة من الطاقة الإيجابية يعرضها أستاذ العلاقات الدولية أميتاف أشاريا بمقاله الأخي