تتسارع الأحداث من حولنا وتزداد تعقيدات الحياة. في وقتٍ من الأوقات ربما يصبح التفكير الجماعي خطراً يقود إلى كوارث، لا سيما عندما يُغلق باب الشك، وتنغلق معه نوافذ الاحتمال. هنا تبرز
بينما تتقاطر جهود دعم أهل غزة في محنة التجويع والقتل، لا تكتفي جماعة «الإخوان المسلمين» ومن يواليها بالفرجة أو الصمت، بل توغل في تشويه كل سعي لتخفيف وقع المأساة، كاشفة وجهاً حقيق
في أحد الفنادق في أثينا، وفي الاستقبال سمعت أحد سكان الفندق يطلب من الموظف أن يكون التبريد في غرفته تحت درجة 19 درجة، صعقت وأنا أتخيله ينام في فريزر. أنا من الجيل الذي عاصر النوم ف