هذا المقال يهدف إلى محاولة التعرف إلى آلية تفسر كيف تغذي الأزمات المتقابلة مشروعين متصارعين ظاهرياً ومتكاملين موضوعياً، أي ما يعرف بالتساند الوظيفي أو (الاعتماد الوظيفي بين قطبين)،
هل يمكن لقائد تنظيم مسلح أن يترأس دولة بعدما كان يوصف بـ«الإرهابي»، وخاض معاركَ سقط فيها قتلى في داخل بلاده وخارجها، وصدرت ضده مذكرات اعتقال، ورُصدت لذلك مكافآت مالية؟ طُرح هذا الس
من أكثر الأيام الدولية التي تضع العالم في حرج حقيقي، نذكر في المقام الأول ومن دون أدنى تفكير: اليوم العالمي للطفل الذي صادف يوم العشرين من الشهر الحالي.
قبل ثلاثة عقود أضاف الأستاذ غسان تويني إلى متاعب الصحافة وتعامُله بوصفه ناشراً لصحيفة «النهار» أورثها إليه والده فأورثها بدوره إلى الابن ثم الحفيدة، مع الأزمات السياسية اللبنانية،