في مرحلة تاريخية تتسم بتعقيد غير مسبوق في المشهدين الإقليمي والدولي، تواصل المملكة ترسيخ حضورها بوصفها دولة ذات رؤية واضحة، وقرار راسخ، ودور مسؤول يتجاوز حدود الجغرافيا إلى عمق الت
فيما يعرف القلق الجمعي بنمط من القلق الذي يتجاوز الفرد ليصبح ظاهرة اجتماعية مشتركة وواسعة، إذ تعكس استجابة جماعية لحالة عدم استقرار أو تهديد مُدرَك، حقيقي أو خيالي، وينشأ هذا القلق
الكلمات ليست محايدة كما نتصوّر، ولا بريئة كما تبدو في ظاهرها، بعض الكلمات تحمل في جوفها تاريخًا من الشعور الجمعي، وتختزن طبقات من المعنى تتجاوز القاموس إلى الذاكرة، ومن الدلالة الل
في عالم تتسارع فيه الأحداث وتكثر فيه التحديات، تبرز الأيام والمناسبات العالمية كفرص ثمينة لتذكيرنا بقيم إنسانية نبيلة، وفرص لتعزيز رسائل السلام والمحبة والعدل.