تَشهد العاصمة السعودية الرياض هذه الأيام، فعاليات النسخة الثانية من بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، في حدث عالمي يُعد الأكبر والأبرز من نوعه عالميًا على مستوى عدد المشاركين
الإنترنت ليس «مملوكاً» لجهة واحدة، لكنه تحت سيطرة هرم مُعقد من المنظمات والشركات الأمريكية التي تهيمن على الحوسبة والبيانات والإعلانات والذكاء الاصطناعي وأجهزة التشغيل والاتصال والأهم مِنصات التواصل.
منذ تطبيق سياسة «الفوضى الخلّاقة» الأمريكية في دولنا، كما جاءت بشكل عملي دراماتيكي في تلك التسمية المزيفة «الربيع العربي» وإلى يومنا هذا، ونحن نواجه مصائرنا المحتومة في دولنا.