قبل ثلاث سنوات، كتبتُ في هذه الزاوية مقالًا بعنوان (مجتمع تافه) حذرت فيه من خطر “عصر التفاهة” وصعوده السريع في فضائنا الرقمي والاجتماعي، وكيف أصبحت السطحية لا تقتصر على المحتوى بل
على مدى سنتين من الانشغال العربي بالمستجدات من تداعيات حرب إسرائيل نتنياهو، المستهدِفة إعادة فرصة تسوية موضوعية للصراع العربي - الإسرائيلي إلى نقطة الصفر، بعدما كان السعي العربي عم
سألت أحد السوريين المقيمين بالمملكة: ما أجمل شيء في سوريا اليوم؟ فقال بشكل سريع وولاء تلقائي ولغة عفوية: «في سوريا كل شيء جميل»، فقلت له لا أختلف معك، هذا بالمجمل، فهي حاضرة الأموي