بوريطة: التدخل الملكي كان حاسما في إقناع 11 دولة بالتصويت لصالح المغرب
تدخل الملك محمد السادس حسم تصويت مجلس الأمن لصالح الحكم الذاتي بالصحراء المغربية. بوريطة يكشف تفاصيل الدبلوماسية الملكية المباشرة مع 11 دولة عضو بالمجلس.
إمتداد أول يومية إليكترونية | صدرت من لندن 4 أكتوبر 2016
العدد 3105 الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 آخر تحديث GMT 20:50
|
من عناوين اليوم:
- لماذا لا يعرف الغبي أنه غبي؟!
- الهزيمة يتيمة... وللنصرِ ألفُ أَب!
- الجريمة العلنية والصامتة
- شكراً أستراليا
- اسبانيا تمنح وساما رفيع المستوى لمدير الامن الوطني والمخابرات الداخلية المغربي
- ايه تي بي الختامية: ألكاراس يقلب تأخره إلى فوز صعب على فريتس
- بطولة إيطاليا: أتالانتا يستعين ببالادينو لخلافة يوريتش
- السعودية تطلق منتجع "أمالا".. الوجهة العالمية الأكبر للرفاهية والاستشفاء
- الفرنسي كولو مواني يتجنّب الخضوع لجراحة بعد إصابته في الفك
- رونالدو يكشف أن مونديال 2026 سيكون الأخير له "حتما"
- ناصر المحمد يتسلم "الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة" من إمبراطور اليابان
- نصيحة جدتي
- رسالة إلى أمين عام منظمة أوبك: معالي هيثم الغيص
- فن السير على "الحبل المشدود": رهان السوداني لولاية ثانية
- «القاعدة» في اليمن... ليست راقدة!
- «الأدب والنشر والترجمة» تغوصُ في آداب الدرعية والبندقية
- «كوب 30» ودور النفط في الاقتصاد العالمي
- رسالة واشنطن إلى بيروت: السيادة المالية نواة السيادة الوطنية
- إنه خريف السلاح رغم شيطنة التفاوض!
- بطولة إيطاليا: دي لاورنتيس يشدّد ثقته بكونتي في نابولي
- دوري أن بي أيه: بيستونز يحقق فوزه السابع تواليا بصعوبة على ويزاردز
- الإمارات .. وعي لا يخترق أمام التضليل الإخواني
- قراءة هادئة للانتخابات العراقية 2025
- معضلة التفسيرات العاطفية لفوز زهران ممداني
- ويتكوف وكوشنر يعملان على تفكيك لغم رفح: "حماس" سلّمت جثة غولدن مقابل ممر آمن لمقاتليها
- أمَا آن لهذا العالم أن يوقف الحروب؟
- لحظة ساداتية لبنانية ضد الهلاك
- القدية.. مدينة الحلم بروح سعودية
- الإمارات 2025: عقلانية التنمية في زمن شكوك العولمة
- كيف اخترق ممداني السَّدين؟
- قلقون على مستقبل السودان
- العلم قبل شجاعة الشجعان
- جذور الفن الخليجي
- المفاجأة النيويوركية
- استخدام الذكاء الاصطناعي بمسؤولية
- إضاءات الكتابة.. وإمضاءات المعرفة
- "ديربي التيفو" وأزمة النقل
- يوم التصويت… وساعة الندم!
