تحت سماء مثقوبة بالصواريخ في غزة، يقف رجالٌ ونساءٌ وأطفالٌ بوجوه تعرف الغضب قبل الحروف. كلّهم يحملون مفاتيح بيوت لم تعد موجودة، كلّهم يزرعون الخضار في شرفات من أسمنت مكسور. كلّهم ي
قالت «سنكون صديقتين إلى الأبد»... حتى تم تعيينهما في المكان ذاته، بعد سنوات عدة أصبحتا عدوتين لدودتين، إحداهما كانت تشي كثيراً بالأخرى كي تحظى هي بثقة رؤساء العمل وتحصل على المميزا
المسألة، في جوهرها، ليست متعلقة بالذهب وحسب، بل بحقوق الإنسان، والعدالة الاجتماعية، وتوزيع الثروات في قارة تمتلك الكثير، بينما يعيش الملايين فيها على القليل.