محقٌ "حزب الله" عندما يتوجّس من النظام الجديد في سوريا الأقرب إلى الإسلامية السُنّية المتشدِّدة منه إلى الديموقراطية التي لم تعرفها سوريا في عهدي حافظ وبشار الأسد. ومحقٌ عندما يُحذ
مطالعة تجارب العواصم الغربية الفاعلة مع المنطقة العربية أو الشرق أوسطية بمنظور بانورامي شامل، لا سيما خلال الـ100 عام الأخيرة، تصل بنا إلى قناعة عامة مفادها أن النخب الغربية الحاكم