تعددت تفسيرات الجمود الذي أصاب المحادثات النووية بين واشنطن وطهران، كأنما الجمهورية الإسلامية تعاقبُ الرئيسَ الأميركي الذي منح إسرائيل الضوء الأخضر لمهاجمتها في 13 حزيران/يونيو 202
تبدو الحركات المسلحة في الشرق الأوسط اليوم أمام لحظة مراجعة عميقة لا تقل خطورة عن لحظات انطلاقتها الأولى، بعد عقودٍ من رفع شعار المقاومة وتقديم السلاح باعتباره الطريق الوحيد لتحقيق
في منتدى "مبادرة مستقبل الاستثمار" الذي عقد أواخر تشرين الأول/أكتوبر الفائت في العاصمة السعودية الرياض، ظهر الرئيس السوري أحمد الشرع في واحدة من أكثر الجلسات دلالة على التحولات الإ
حين كانت إسرائيل تتمادى في الخروج عن النص الأميركي - وكثيراً ما حدث ذلك - كان يوجد في واشنطن من داخل الدوائر الرسمية الأميركية، وحتى من قبل المؤسسات اليهودية النافذة، من يرفع شعار