بين «سلطنة» الدبلوماسية و»هيمنة» العسكرية أبهج الميدان وكتب العنوان ورسخ «الضياء» في آفاق «العطاء» حتى ظفر بأحقية «الثقة» ونال أسبقية «المهمة» في متون «الوطنية» وشؤون «المهنية» راف
منذ اتفاق «سايكس بيكو» عام 1916، لم ينقطع الحديث في الشرق والغرب، عن إمكانية إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط، سواء من قبل المفكرين الغربيين على شاكلة المؤرخ بيرنارد لويس، أو من العسكر