كتاب "مرآة دمشق" يعيد إنتاج سرديات إقصائية تستبعد مكونات الشعب السوري وتختزل التاريخ في رؤية مركزية مشوّهة، ما يجعل نقده ضرورة لفهم حقيقة التنوع السوري.
يعرض النص جدلية النقد الأدبي بين أحكام القيمة والنظرية الجمالية، متتبعاً تطور علاقة المادح والممدوح حتى النقد ما بعد البنيوي الذي قلب التراتبية رأساً على عقب.