لا يختلف اثنان علي قيمة آثارنا العربية والإسلامية المختلفة إلى يومنا هذا في العديد من المدن الأوربية، خاصة المدن الإسبانية. كأشببلية، فالمشاهد لها يحس بإعجاب وتقدير كبيرين وما تثير
مع الحديث السياسي عن حدود إسرائيل «الضيقة والصغيرة عليها» والتي لا بد لها أن «تتوسع»، ومع التصريحات بتغيير أسماء بحار وخلجان، وحق استحواذ دول على دول أخرى، وقدرة دول على الاستحواذ
يمثل الإعلام واجهة مشرقة ومضيئة تعكس «إشعاعها» المضيء على بوابات «المستقبل»، في ظل ارتباطه «العميق» مع التخطيط وترابطه «الدقيق» مع التنفيذ في طرائق من «التطوير» وحقائق من «التنوير»