الهوية عند كوامي أنتوني أبياه بين المصير والمشروع
يتبنى هذا المبحث موقفًا وسطًا بشأن مسألة الهوية الملحة: فهو يشير إلى الوظيفة الاجتماعية الضرورية للهويات بينما يقوم بتفكيك خطابات الهوية الحالية.
إمتداد أول يومية إليكترونية | صدرت من لندن 4 أكتوبر 2016
العدد 2690 الخميس 17 أبريل 2025 آخر تحديث GMT 10:35
|
من عناوين اليوم:
- المغرب حصل عليها مؤخراً: ما هي منظومة ستينغر الأميركية قاتلة المسيرات والمروحيات؟
- غضب في الصين بسبب خوض نادي تشجيانغ مباراة في الدوري بعد ساعات من وفاة مهاجمه الغابوني بوبيندزا
- بين الأنديز والأمازون
- ترمب ودرس أدب في الجامعات الأميركية!
- ترامب يتراجع عن التصريح لإسرائيل بضرب إيران
- التجارة في زمن الفراعنة
- دوري أن بي ايه: هيرو يقود ميامي إلى الفوز على هوكس في الملحق
- حذار المماطلة... انتفى دور السلاح اللاشرعي!
- حول العولمة وأحاديث النهايات
- قصة سوسن... ومآسي حرب السودان
- إنهم لا يفهمون العيب يا جلالة الملك
- دولة فلسطينية متى وإلى أين؟!
- تعريفات ترمب هزّت العالم وأضرّت أميركا!
- الأهلي وخطاب العقل
- الحرب الاقتصادية.. هل يعيد التاريخ نفسه ؟
- ترمب صار خصماً للكثير من العواصم وليس عدواً
- علِّموا أولادكم الاعتزاز برجال أمننا وجنودنا!
- لا أحذف.. فأنا أتبع علماء الحديث !
- الرقم الأخير
- أين تضع دونالد ترمب؟
- أوروبا: مصر وتونس والمغرب في قائمة "الدول الآمنة".. ماذا يعني؟
- قادمون نووياً !
- الأصل فيه الإشارة دون التقبيل !
