: آخر تحديث

نانسي زعبلاوي تطلق "المحطة ٤٠" ثاني أغنياتها الجديدة قريباً

40
43
33
مواضيع ذات صلة

إيلاف: إنتهت الفنانة السورية نانسي زعبلاوي مؤخراً من تسجيل أغنيتها الجديدة التي تحمل إسم ألبومها القادم "المحطة ٤٠" وتستعد لتصويرها مع مخرج سوري تتكتم على اسمه حالياً.
الاغنية من تأليف السورية باسلة الحلو، التي تعاونت معها نانسي من قبل في عدة أغاني ناجحة، ومن تلحين المصري  أحمد زعيم، في رهان منها أن الفن العربي هوية واحدة مهما إختلفت لهجاته .
وعن إتهامها بالغياب عن الساحة الفنية تقول: "لم أكن  غائبة  بالعكس كنت  موجودة لكن على نطاق ضيق نوعاً ما تخللته عدة أغاني خاصة لكن دون وجود البوم كامل".
وبالنسبة لإسم الالبوم تقول نانسي: "أن الأغنية الرئيسية "المحطة ٤٠" تحمل موضوعاً ربما يطرح لأول مرة، لكنها لن تحرقه وتدعو الجمهور للإستماع إليه فور طرحه".
وعن سبب إختيارها اغنية "يا ما رحنا" لطرحها أولاً تقول زعبلاوي أحببت أن  تكون أولى اغاني الالبوم  قريبة من الناس ومحفوظة ومطبوعة بذاكرتهم كتمهيد للباقي، وإخترت اغنية "ياما رحنا" للفنان الكبير نعيم حمدي كونها اغنية عزيزة على قلوب كل السوريين.
وتراهن  زعبلاوي في ألبومها الجديد على محبة جمهورها وعلى أن تحترم خياراتها  ذائقة الجمهور العربي، ومحبي صوتها. وأيضا  تراهن على ثقتها الكبيرة بموهبتها وايمانها الكبير برب العالمين. 
وعن لجوئها وغيرها من الفنانين لطرح البوماتهم في صورة أغاني منفردة تقول: "هذا  بسبب اختلاف طرق التسويق اكيد صارت الاغاني المنفردة اسهل واسلس في الوصول للجمهور. لكن يبقى للالبوم وهج خاص واهمية كبيرة لأرشيف الفنان لهذا تفضل بين كل فترة والتانية الفنان إصدار البوم كامل ترضي فيه جمهوره بمختلف اذواقهم".
وعن إحتمالية دخولها مجال التمثيل ترى إنه وارد في حال عرض عليها عمل مناسب لها. ففي  النهاية هي مغنية وليست ممثلة فلابد من دراسة مثل هذه الخطوة جيداً.
 وعن جديدها تضحك نانسي وتقول: "المحطة ٤٠" انا اعمل عليه كل العام القادم بين إختيار باقي أغانيه وتسجيلها وتصوير بعضها كفيديو كليب وتحلم أن يحبه الجمهور ويدعمه. 
وعن هوايتها  بعد الغناء تقول إنها  الرياضة فهي تحب الرياضة كثيراً وحريصة  على ممارستها بشكل يومي. 
 


عدد التعليقات 0
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لم يتم العثور على نتائج


شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

في ترفيه