بذلت إسرائيل قصارى جهدها على مدى العقود الماضية لإعادة تعريف عمليات التطهير العرقي التي ارتكبتها بحق سكان فلسطين العرب في العام 1948 من خلال تصوير ما حدث على أنه كان نتيجة لإقدام العرب على ترك بيوتهم
تشير العمليات الإسرائيلية في قطاع غزة إلى أن الحرب ستطول ضد الفلسطينيين، على الرغم من أن الوقت ليس في مصلحة الاحتلال ما دامت حركة "حماس" لا تزال قادرة على الصمود وتكبيد الجيش الإسرائيلي خسائر