من الواضح أن التقارير الغربية التي صدرت في مطلع العام الماضي التي تحدثت عن معاناة تنظيم داعش من أزمة اقتصادية خانقة، صحيحة، فالمداهمات التي استهدفت مواقع لخلاياه في بلدان عربية خلال الأشهر الأخيرة، وخصوصاً السعودية تؤكد أن التنظيم المتطرف يعاني مشكلة مالية كبرى.

طالب طلاب جامعة بريطانية مرموقة بإلغاء تدريس فلاسفة مثل افلاطون وسقراط وديكارت وكانط من المنهج، لأنهم فلاسفة ينتمون الى العرفق الأبيض.

دشن عام 2017 فترة من الركود الجيوسياسي في اجواء محفوفة بأخطار سياسية لا تقل جسامة عن الركود الاقتصادي الذي احدثته أزمة 2008. لا يعني هذا الركود الجيوسياسي بالضرورة اندلاع نزاعات عسكرية كبيرة بين الدول أو انهيار مؤسسات حكم مركزية كبيرة أو الاثنين معا. ولكن محللين يرون ان مثل هذا الاحتمال وارد الآن نتيجة ضعفف النظام الأمني والاقتصادي العالمي وتزايد عدم الثقة بين القوى الكبرى.