: آخر تحديث
تعتمد أحدث تقنية للتوليد المتقدم للكلام

جديد "إيلاف".. استمع إلى أخبارها بنقرة زر

61
55
57
مواضيع ذات صلة

إيلاف من لندن: في عالم سريع التطوّر، يبحث الناس دائماً عن طرق سريعة وسهلة للوصول إلى المعلومة، من أي مكان، وفي أي زمان. وتعتبر الصحف الإلكترونية من أكثر المنصات استخداماً لمتابعة أحدث الأخبار في العالم. مع ذلك، لا يتاح للجميع الوقت الكافي لقراءة الأخبار أو المقالات الطويلة. 

"إيلاف" تدرك قيمة الوقت فعلًا، كما تدرك أهمية الوصول السريع إلى الخبر، لحظة حصوله، فكانت إضافة ميزة الاستماع إلى الخبر، التي تتيح الإصغاء إلى أي محتوى تقدمه جريدة "إيلاف" الإلكترونية، بنقرة زر واحدة.

تستخدم أداة "الاستماع إلى النص" تقنية التوليد المتقدم للكلام، لقراءة نص المقالات والأخبار والتقارير المنشورة بصوت عالٍ وواضح، ما يبتكر ملفاً صوتياً مسموعاً بصوت طبيعي شبه بشري. فإن أردت أن تريح عينيك أو تؤدي مهمات متعددة متزامنة مع الاستمرار في التفاعل مع محتوى "إيلاف" الإخباري، أو فضلت ببساطة رديفاً مسموعاً لما تريد قراءته، فهذا متاح لك بيسر وسهولة، بالضغط على زر تجده ضمن إطار خاص، كما في الصورة أدناه:

ويمكن التحكم في مستوى الصوت بالنقر على أيقونة السماعة، كما في سرعة الكلام بضبط إعدادات الأداة بالنقر على النقاط الثلاث واختيار السرعة الملائمة.

تبقى "إيلاف" وفية لالتزامها إتاحة الخبر لقرائها في جميع أنحاء العالم، بأي وسيلة يختارون. وهي في الأصل تقدم المحتوى في أشكال نصية وبصرية، وبالفيديو. وما إضافة ميزة الاستماع إلى الخبر إلا خطوة أخرى نحو تقديم الخدمات الإخبارية بشكل أفضل، لقرائها ولمستمعيها.

ارفع مستوى الصوت قليلاً في هاتفك الذكي أو جهازك اللوحي أو حاسوبك الشخصي، واستمع إلى أي خبر أو مقالة، ووافِنا برأيك في هذه الميزة الجديدة وبتقييمك لوضوح الصوت فيها! فالهدف دائمًا هو مواصلة العمل لتعزيز الطرق التي يتفاعل بها الناس مع الصحافة المستقلة والموضوعية والدقيقة التي تمثلها "إيلاف".

إنه زمن التجربة والابتكار، و"إيلاف" فخورة بك شريكاً في سعيها إلى إعلام مبتكر. "إيلاف" تروي قصة مستقبل الأخبار، فهل تصغي إليها؟


عدد التعليقات 0
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لم يتم العثور على نتائج


شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

في أخبار