طيّب الله ثرى أبي نواس، صاحب البيت: تعجبين من سقمي؟... صحتي هي العجبُ! تذكّرته عندما بدأت تتّضح نهاية مفاعيل ما سُمّي «اتفاق مار مخايل»، الذي وقّع يوم 6 فبراير (شباط) 2006.
أن يصف رئيسٌ رئيساً آخر بأنه "ابن كلبة" ويرد عليه طاقم الرئيس الآخر بشد العضلات النووية ونعته بالخرف، بل بشخصنة الشتائم لتطال ابن الرئيس - وبالتالي أمه - فإن الأمر لا يسلّي بل يفتح آفاقاً أخرى للأرق
كتب الكندي: «إن أعلى الصناعات منزلة، وأشرفها مرتبة صناعة الفلسفة، التي حدها: علم الأشياء بحقائقها بقدر طاقة الإنسان، لأن غرض الفيلسوف في علمه إصابة الحق، وفي عمله العمل بالحق".
في بداية الحرب الدائرة حالياً في غزة، وخلال أول مؤتمر صحافي تقريباً عقده الناطق العسكري الإسرائيلي، صرّح خلاله بتصريح لم يجد، في رأيي، صدى يليق به في وسائل الإعلام الدولية.