: آخر تحديث
قفزة جديدة تحقّقها بعد نحو ربع قرن من صدورها

"إيلاف" أول صحيفة إلكترونية ناطقة بالعربية تستثمر في الذكاء الاصطناعي

82
91
79

تواكب "إيلاف" التطوّرات المتسارعة في العالم، وتؤكّد حضورها البنّاء والفاعل في عالم التقنية الحديثة (الذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي)، لتكون أول صحيفة إلكترونية ناطقة بالعربية فيه

* عثمان العمير: "يبتكر الذكاء الاصطناعي طرقاً غير محدودة للوصول إلى الخبر الحقيقي"
* عثمان العمير: "تستشرف ’إيلاف‘ اليوم مستقبل الخبر الدقيق مثلما استشرفت قبل أكثر من 20 عاماً إمكان التعامل مع الخبر بطريقة افتراضية"
* عثمان العمير: "علينا أن نبقى على عهد الصدقية، وأن نوثّق ألفتنا بالحقيقة، ونقوّي ائتلافنا مع الدقة"
* كريستوفر ماكلوخلين: "نملك رؤية واضحة للتحدّي، وخططاً متطوّرة جداً لابتكار سبل نَجمع بها الذكاء الاصطناعي والإعلام المعاصر في بوتقة خبرية واحدة"

لندن:  تخطو صحيفة "إيلاف" الإلكترونية خطوة ريادية جديدة، مستندةً إلى تاريخها الإعلامي الطويل، وإلى شبكة دولية من الكتّاب والصحافيين والمحرّرين، نحو تحقيق رؤيتها في أن تصبح أحد أبرز روّاد إنتاج المحتوى الإعلامي، وفي أن تواكب التطوّرات المتسارعة في العالم، لتؤكّد حضورها البنّاء والفاعل في عالم الذكاء الاصطناعي (Artificial Intelligence)، فتحجز مكاناً لها عن جدارة كأول صحيفة إلكترونية ناطقة بالعربية فيه، حاملة لواء الخبر الصحيح والدقيق والتحليل المتميّز والمستقلّ. 

يقول عثمان العمير، مؤسّس "إيلاف" ورئيس تحريرها: "كما استشرفت ’إيلاف‘ قبل 22 عاماً إمكان التعامل مع الخبر بطريقة افتراضية، فكانت أول يومية إلكترونية عربية، ها هي تستشرف اليوم مستقبل الخبر الدقيق، فتجد أن ثمة دوراً كبيراً يؤدّيه هذا الخبر في عالم الذكاء الاصطناعي". وإتمام هذا الدور، كما تستشرفه "إيلاف"، يستدعي أن تعزّز حضورها منفذاً إخبارياً يستثمر في التقنيات المتقدّمة، مميزة بسجلّ طويل وغني من العمل الإعلامي الجاد. 

تهدف استراتيجية "إيلاف" في اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى تطوير التجربة الإخبارية التي يخوضها المستخدمون، وذلك بتقديم محتوى مخصّص وجذّاب ومتعمّق، علماً أن الوسائل الحديثة مثل تطبيق المذيع الإخباري الافتراضي وقارئ الأخبار الذكي وتطبيقات التحليل السياسي ومؤشرات الاتجاهات السائدة وتقارير التأثير الاجتماعي لن تعزّز أسلوب "إيلاف" الإخباري وحده، إنما ستعزّز أيضاً مكانتها بصفتها مزوّداً رائداً للخدمة الإخبارية والمحتوى الثريّ. ومع التطوّر المستمرّ للذكاء الاصطناعي، تؤكّد "إيلاف" التزامها الابتكار في كل أبوابها، ما يساهم في نجاحها الدائم، ويقوّي حضورها في ميدانٍ إعلاميٍّ يشهد تنافساً متزايداً ومحموماً، وهذا يؤكد تمايزها الذي حافظت عليه عقدين ونيّفاً من الزمان. 

مع هذه الخطوة المستقبلية التي تخطوها "إيلاف" في هذا الفضاء الجديد، لا تتراجع أبداً عن دورها الإخباري والثقافي والمعرفي الجامع، إلا أن النموّ الذي تطمح إليه يتجاوز حدود هذا الدور ليبلغ الاستثمار الاقتصادي والتكنولوجي، بالتمايز نفسه. فالهدف المنشود هو أن تتحوّل "إيلاف" من وسيلة إعلامية سبّاقة إلى منصة إعلامية – اقتصادية – تجارية متكاملة، ما يرسّخ مكانتها المشهودة في العالمين الإلكتروني والافتراضي، إعلامياً وتجارياً، من خلال أنشطة متعدّدة ومتنوّعة تعتزم إطلاقها، ومنها على سبيل المثال لا الحصر تنظيم المؤتمرات والمهرجانات والمعارض وتوزيع الجوائز في الحقول الثقافية والمعرفية والفنية والاستثمارية والسياحية والإعلامية وغيرها، وتعزيز الحضور في قطاعي الإعلانات والعلاقات العامة وخلق منافذ متخصّصة في هذين المجالين، ودخول قطاع الطباعة والنشر والتوزيع عبر إصدار الكتب والمطبوعات والمنشورات وبيعها، وتصميم البرمجيات وتنفيذها، لا سيّما ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي والواقع الافتراضي، وتصميم التطبيقات وتعميمها، واستكشاف فرص الربط بين البلوكتشاين ومنافذ "إيلاف" المختلفة، بما يخدم القارئ وقطاع الإعلام المعاصر معاً، وفتح الباب واسعاً أمام دعم البحوث العلمية والمعرفية المتخصّصة وتعميمها ونشرها، وغير ذلك ممّا يعزّز دور "إيلاف" الإعلامي ومكانتها الاقتصادية في آنٍ واحد.

منذ انطلقت "إيلاف" من لندن في 21 أيار/مايو 2001، تقدّم للقرّاء حول العالم كل جديد في السياسة والاقتصاد والثقافة والرياضة وعلم الاجتماع وشؤون المرأة والترفيه، بتقارير وافية تأتيها من شبكة واسعة من المراسلين المحترفين، وبمقالات يخصّها بها كتّاب عرب وعالميون يعالجون الخبر من كل جوانبه، ويشبعونه قراءةً وتحليلاً. ولتعزيز انتشارها وتوجّهها نحو شرائح قرائها، وبعد نجاح تجربة "إيلاف المغرب"، تتّجه "إيلاف" الى إصدار طبعات محلية أخرى وبلغات متعدّدة، إضافة إلى إنشائها طبعة خاصة بالمشتركين، تصلهم إلى بريدهم الإلكتروني يومياً، وفيها موضوعات وتقارير تلائم رغباتهم. يقول كريستوفر ماكلوخلين، رئيس مجلس إدارة "إيلاف": "صحيفتنا الإلكترونية حاضرة حيث ينتشر القرّاء، لكننا مستقرّون في لندن، العاصمة العالمية لحرية الصحافة وموطن الصحافة الموثوق بها". 

منذ يومها الأول، أثبتت "إيلاف" أنها أجدر من حمل رسالة الإعلام الموضوعي والصادق، فحاربت كل التباس في نقل الخبر أو ما يُحيط بالخبر، وما زالت متمسّكة بهذه الرسالة. لهذا، نالت مع مؤسّسها العديد من الجوائز. ففي عام 2007، كُرّم العمير في دولة الإمارات حيث نال جائزة "شخصية العام الإعلامية" من مجلس إدارة جائزة الصحافة التابع لنادي دبي للصحافة، كما نال درع التكريم من منتدى الجائزة العربية للإبداع الإسلامي في الأردن، وجائزة الإبداع الإعلامي من مؤسسة الفكر العربي في البحرين. وفي عام 2009، فازت "إيلاف" بجائزة الإعلام الجديد للمستقبل من مؤسسة أنا ليند في حفل أقيم في إمارة موناكو، وصنّفتها مجلة "فوربس" في عام 2012 في المرتبة العاشرة بين أكثر المواقع الإخبارية زيارةً، إذ بلغ عدد قرائها في بعض الأعوام خمسة ملايين قارئ. كذلك، صنّفتها مواقع مستقلة في مطلع العقد الماضي بين أبرز خمسة آلاف موقع إلكتروني عالمياً لناحية الانتشار والتأثير. يقول ماكلوخلين: "نرى الأخبار المزيّفة والمعلومات المضلّلة تنتشر اليوم بكثافة، لكن النبأ في ’إيلاف‘ صار معياراً يقاس به أي نبأ. إنها لا تحيد عن مبادئ مؤسّسها، فلا خبر يُنشر قبل التدقيق فيه، والتحقّق من مصادره، والتأكد من صدقية رواته". 

يؤكد العمير أن "إيلاف" باقية على عهد الصدقية، وستوثّق ألفتها بالحقيقة، وتقوّي ائتلافَها مع الدقة. يقول: "هذا كله جليّ في اسمنا، ’إيلاف‘؛ وهو باللغة العربية مرادف العهد والألفة والائتلاف، وتبقى هي ’إيلاف‘ نفسها، في العالمين، الإلكتروني والافتراضي، وفي أي مسألة تعالجها". يضيف العمير: "يحتلّ الخبر السياسي حيّزاً كبيراً في ’إيلاف‘، لكنها نأت بنفسها عن الخلافات السياسية وعن التموضع بين الأطراف والدول، وستبقى على هذا المبدأ في خطوتها المقبلة، إذ يبقى الإنسان وقضاياه الرئيسة محور اهتمامها. فهذه القضايا تهمّ القارئ، وباتت جزءاً أساسياً من الإعلام المعاصر".

أدرك العمير باكراً أن إبداع أخبار تلائم الواقع الافتراضي يتطلّب ابتكار لغة بصرية جديدة، فسبقت "إيلاف" هذا التطوّر بخطوتين: عقدت اتفاقاً مع "بي بي سي" لتقديم محتواها الخبري، لتكون جسراً معرفياً يوصل القارئ إلى المحتوى الخبري الغربي. كذلك عقدت "إيلاف" شراكة مع صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية لإصدار مجلة How To Spend It Arabic، الطبعة العربية من مجلة الرفاهية How To Spend It وأول مجلة متخصّصة في الرفاهية في العالم العربي، تتضمّن محتوى حصرياً يعدّه صحافيو "إيلاف" في الشرق الأوسط، إلى جانب مواضيع ومقالات مترجَمة من المجلة الإنكليزية، لتكون نافذةً للقارئ على الرفاهية العالمية. يقول العمير: "هذا المسار التراكمي يرفد قدرة ’إيلاف‘ على ابتكار أدوات صحافية تلبّي ما يفرضه أن تكون حاضرة بقوة في الواقع الافتراضي، وعلى أن تفتح أبواب هذا العالم الجديد واسعةً أمام المستخدم".

لهذا العالم مفاتيحه، أحدها الذكاء الاصطناعي. يقول العمير: "بسبب هذا الذكاء الاصطناعي وذوبان الحدود الفاصلة بين الخطأ والصواب، يذهب الواقع الافتراضي نحو ابتكار طرق غير محدودة لإبراز الخبر الحقيقي". وكما خطفت "إيلاف" قصب السبق قبل ربع قرن، تذهب اليوم سبّاقةً نحو خوض مغامرة إعلامية مختلفة، بفرصها وتحدياتها المختلفة، مبتكرةً طرقها الخاصة ليحظى خبرها الحقيقي والموضوعي بأكبر تفاعل، فيترك أشدّ التأثير في المستخدمين. يقول ماكلوخلين: "نملك رؤية واضحة لما نواجهه، وخططاً متطوّرة جداً لابتكار سبل نَجمع بها الذكاء الاصطناعي والإعلام المعاصر في بوتقة خبرية واحدة وواعدة. وها قد بدأت رحلتنا نحو الغد".
 
هذا الغد، في قاموس "إيلاف"، هو المرحلة التالية من استراتيجيتها للنموّ والتوسع. ولبلوغ هذا الغد، تبحث "إيلاف" عن مستثمرين يشاركونها أفكارها، وقيمها، وشغفها بإعلام موثوق ومستقل في متناول الجميع، ويعيشون معها رحلةً محفوفة بالإثارة والجدية نحو عالمٍ ما زالت ملامحه ترتسم شيئاً فشيئاً لتكون صورة للمستقبل. فهل تريد أن تكون على متن رحلتنا مستثمراً في مستقبل الإعلام الحرّ والصادق؟

إدارتنا
عثمان العمير
المؤسس ورئيس التحرير

عثمان العمير أحد روّاد الصحافة الحديثة في الشرق الأوسط، في رصيده تجربة تزيد على 50 عاماً في العمل الصحافي، تبوّأ خلالها رئاسة تحرير "المجلة" و"الشرق الأوسط" و"اليوم"، وكان عضواً في مجلس إدارة صحيفة "الجزيرة". أطلق في 2001 أول صحيفة إلكترونية عربية مستقلّة، "إيلاف"، ومقرّها لندن. وفي 2004، استحوذ العمير على مجموعة Maroc Soir Group، أقدم مجموعة إعلامية في المغرب وإحدى كبريات دور النشر في الدار البيضاء. وفي 2021، أطلق العمير النسخة العربية من مجلة الرفاهية How to Spend it الصادرة أسبوعياً عن "فايننشال تايمز".

 
كريس ماكلوخلين
رئيس مجلس الإدارة

يتمتّع كريس ماكلوخلين بخبرة تزيد على 40 عاماً بوصفه عضواً تنفيذياً في مؤشرَي FTSE 100/250، وفي منصب مدير مؤهّل غير تنفيذي، وهو متخصّص في الشؤون الخارجية والحكومية والتسويق والتنظيم وإدارة العلامة التجارية، وله علاقات سياسية واسعة، كما يمتلك خبرة مكينة في إدارة الشؤون التنظيمية. بصفته رئيس مجلس الإدارة ، يتولّى ماكلوخلين الإشراف على الاستراتيجية المتّبعة وعلى حوكمة الشركة. عمله لصيق بالرئيس التنفيذي، وهذا يؤمّن استمرارية نموّ الأعمال تماشياً مع الأهداف الأساسية المنشودة، وخطة النموّ المرسومة، لتحقيق توقّعات المساهمين.

إميل إسحق
الرئيس التنفيذي

يتمتّع إميل إسحق بخبرة 40 عاماً في القطاع الإعلامي، إذ شغل مناصب عدة واضطلع بأدوار تنفيذية مختلفة، ابتداءً بإنتاج الصحف وتسلّمه منصب المدير العام، وليس انتهاءً بالإدارة التجارية. وخلال نهوضه بهذه المهام، أظهر إسحق مهارات قيادية استثنائية، وخبرة في إدارة العلامة التجارية، وإلماماً بالمنتج وحنكة تجارية مشهوداً لها. بصفته الرئيس التنفيذي في "إيلاف"، إسحق مسؤول عن تسيير الأعمال اليومية، وهو يركّز على تنشيط المبيعات وتطوير الأعمال الجديدة، إضافة إلى تخطيط الأعمال والإشراف عليها. ينصبّ تركيزه بوضوح على ضمان استمرارية النموّ بما يتماشى مع تحقيق الأهداف الأساسية، وعلى تنفيذ خطة النموّ وتحقيق توقّعات المساهمين.

برايان بلاسديل
المدير غير التنفيذي وأمين السرّ

في رصيد برايان بلاسديل خبرة 35 عاماً في تمويل الشركات والتمويل الاستثماري، إضافة إلى عمليات الدمج والحيازة. لمرّات عدّة، شغل منصب رئيس مجلس الإدارة ومنصب مدير تنفيذي. انطلاقاً من إلمامه الشديد بمجال التمويل، ساهم في جمع ملايين الجنيهات الاسترلينية من خلال الأسهم الخاصة، و"رعاة الأعمال الناشئة"، ومؤسسات ومصارف تجارية في المملكة المتحدة وأوروبا وأستراليا والشرق الأقصى، كما قدّم المشورة في عمليات حيازة استراتيجية في قطاعات متعدّدة، وعمل أيضاً على إنجازها.  بلاسديل مدير متمرّس في المبيعات والإدارة، يتمتّع بموهبة مميّزة في ريادة الأعمال، وبحنكة في إدارة الأعمال، إضافة إلى خصال شخصية تشمل مهارات التواصل، وإدارة الموارد البشرية والتفاوض، وهو مؤثِّرٌ بارز لتحقيق النجاح المالي والاقتصادي والتجاري. من هوايات بلاسديل، الذي يشغل منصب أمين سرّ الشركة ومديرها غير التنفيذي، ممارسة رياضات الكريكت والغولف والرُّكبي.

أيدن بورلي
عضو في مجلس الإدارة والمدير العام لشؤون التواصل

يتمتّع أيدن بورلي بخبرة 20 عاماً في الأعمال والسياسة. كان مستشاراً إدارياً في شركة Accenture ثم في Hedra / Mouchel، حيث نفّذ عقوداً مع وزارة الداخلية ومؤسسة الخدمات الصحية الوطنية. في تلك المرحلة، كان في عداد فريقي النائبَين المحافظَين فيليب هاموند ونِك هربرت، وانتُخِب عضواً في مجلس المحافظين في عام 2006 في جناح Fulham Broadway في هامرسميث ومجلس Fulham London Borough. انتُخِب بورلي نائباً عن كانوك تشايس في مجلس العموم في انتخابات 2010 العامة. كان عضواً في لجنة الشؤون الداخلية في عامي 2010 و2011. وبين 12 كانون الثاني (يناير) و17 كانون الأول (ديسمبر) 2011، كان سكرتيراً برلمانياً خاصّاً لوزير الدولة لشؤون المواصلات في عهدي فيليب هاموند وجوستين غرينينغ. بورلي مسؤول عن الأعمال الاستشارية والشؤون الحكومية والعامة في الشركة، وعمله لصيق بالرئيس التنفيذي في جهده لتحفيز فرص العمل والنموّ.

داريل إيلز
مدير غير تنفيذي

يتمتّع داريل إيلز بخبرة 35 عاماً في مالية الشركات وإدارة رؤوس الأموال الاستثمارية. في أيار (مايو) 2014، تبوّأ منصب رئيس مجلس الإدارة الاستشاري لشركة LDC بعدما كان رئيسها التنفيذي طوال 11 عاماً. فهو انضمّ إلى هذه الشركة في عام 1987، وكان مديراً لمكتبها في برمينغهام، ثم مديراً لمنطقة ميدلاندز والشمال، قبل أن يصبح رئيسها التنفيذي في كانون الثاني (يناير) 2003. خلال تسلّمه منصب الرئيس التنفيذي على مدى 11 عاماً، حقّقت LDC توسّعاً كبيراً من حيث حجم الاستثمارات والأرباح على السواء. في تلك المرحلة، استثمرت الشركة 2.6 مليار جنيه استرليني في نحو 166 شركة، وبلغ صافي أرباحها 1.2 مليار دولار بعد احتساب الضرائب، فيما بنى أيضاً حافظة استثمارية من نحو 80 شركة يُتوقَّع أن تحقّق أرباحاً إضافية تصل إلى 1.5 مليار جنيه استرليني في الأعوام الأربعة أو الخمسة المقبلة. يشغل إيلز حالياً منصب مدير غير تنفيذي في ستّ شركات تابعة لمجموعة LDC، ويملك أيضاً حافظة من الاستثمارات الخاصة، وهو من القيّمين على مكتب برمينغهام للاختبار والتحليل (Birmingham Assay Office).

كاليدونيا إدموند
عضو في مجلس الإدارة ومديرة الشراكات الدولية

كاليدونيا إدموند رائدة أعمال، ومالِكة شركة ناشئة ومستشارة في الترفيه والرياضة والإعلام. في رصيدها خبرة اكتسبتها في خلال 15 عاماً. انطلقت مسيرتها المهنية في لوس أنجليس، حيث تولّت إدارة شركتها الخاصة فيما كانت تتابع تحصيلها العلمي لنيل الإجازة في العلوم السياسية. إدموند مستثمرة في ذاتها، وسيدة أعمال، تدير أعمال أفراد يملكون ثروات ضخمة وحساباتهم. تتميّز إدموند باطّلاع واسع على النزعات الشبابية، والاتجاهات والعلامات التجارية الناشئة في العالم الافتراضي، مقروناً بسجلّ حافل في زيادة إيرادات المبيعات وتعزيز الربحية من خلال القيادة الديناميكية والابتكار والتركيز المستمرّ على تلبية رغبات المستهلكين. إدموند مسؤولة في "إيلاف" عن الشراكات وتطوير العلاقات الدولية مع قطاع الإعلام الأوسع في المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية. ينصبّ تركيزها على ضمان استمرارية النمو بما يتماشى مع الأهداف الأساسية، وعلى تنفيذ خطة النموّ وتحقيق توقّعات المساهمين.

سمر عبد الملك
نائبة رئيس التحرير

سمر عبد الملك صحافية متمرسة وصاحبة كفاءة عالية وخبرة واسعة في الميدان الإعلامي تزيد على ربع قرن، وهي تتولّى حالياً الإشراف على إنتاج المحتوى التحريري في صحيفة "إيلاف" الإلكترونية وفي مجلة How to Spend it Arabic. تشغل عبد الملك راهناً منصب نائبة رئيس تحرير صحيفة "إيلاف" الإلكترونية، وتتولى منصب رئيسة تحرير النسخة العربية من مجلة How to Spend it الصادرة بالتعاون مع صحيفة "فايننشال تايمز”، ويقتضي عملها رسم استراتيجيات التحرير واجتذاب الخبرات والكفاءات ومتابعة عمل فرق التحرير. في هذا الإطار، تتولّى الإشراف على مختلف جوانب إنتاج المحتوى التحريري في المنطقة العربية وفي أوروبا لصحيفة "إيلاف" الإلكترونية ومجلة HTSIA، وهي مسؤولة عن رسم استراتيجيات المحتوى في مجموعة الأعمال التابعة لشركة إيلاف القابضة المساهمة.

للمزيد من المعلومات حول Elaph Media plc، يُرجى زيارة elaphmediaplc.com/investor، أو إبداء الاهتمام بمراسلتنا على العنوان التالي: [email protected] 


عدد التعليقات 0
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لم يتم العثور على نتائج


شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

في أخبار