في كلّ موقف، أو حدث عالمي، تشارك فيه المملكة أو تحتضنه، تبرز بقدرتها على إعادة هندسة الخطاب العالمي بلغة الهدوء والعقلانية، بل إنها أصبحت مرآة للوعي الحضاري، وفلسفة الحضور المؤثّر
يقال إنّ التطور الذي حدث بعد الحرب العالمية الثانية، يعادل ثلاثة آلاف سنة من قبلها، بمعنى أن المتغيرات في زمننا هذا تحدث بالدقائق وليس بالسنوات. أذكر عندما بدأت أكتب مقالات للصحف ك