: آخر تحديث

إساءة استخدام التاريخ في الحرب الباردة الأميركية - الصينية

20
12
11

«يتعلم الرجال من التاريخ فقط كيف يرتكبون أخطاء جديدة»، أصابني هذا السطر الذي كتبه المؤرخ الإنجليزي العظيم أ.ج.ب. تايلور ذات مرة بالاكتئاب الشديد. في عام 1981، تقدمت لدراسة التاريخ الحديث في جامعة أكسفورد على وجه التحديد لتعلم دروس الماضي. وأحزنني أن ينصحني عالِمٌ أُجِلّه بأن مشروعي عقيم.

كان تايلور نصف محق فقط. صحيح أن أغلب صناع القرار السياسي الذين يزعمون أنهم يتعلمون من التاريخ يفعلون ذلك بطريقة متهورة تجعلهم على يقين من ارتكاب أخطاء جديدة. ومن الأمثلة الجيدة على ذلك مزيج المقارنات التاريخية الرهيبة التي دارت بين هجمات 11 سبتمبر الإرهابية وغزو العراق. ومع ذلك، فمن خلال تطبيق المعرفة التاريخية بشكل صارم على المشاكل المعاصرة، يمكننا أن نفعل ما هو أفضل. الشيطان يكمن في التفاصيل حول كيفية القيام بذلك بالضبط.

بمراجعة محاولتي عبر عقود التعلم من التاريخ لكسب العيش، أقدم الدروس الثمانية التالية. وإن كان من الواجب أن أوضح أنه من الصعب تجنب الإفراط في استخدام ضمائر المخاطب، عند محاولة تقييم مدى فاعلية استخدامي للتاريخ. أنا مهتم بما أخطأت فيه بقدر اهتمامي بما فعلته بشكل صحيح.

في منتدى «بلومبرغ» للاقتصاد الجديد في بكين في نوفمبر (تشرين الثاني) 2019، طرحت على هنري كيسنجر السؤال التالي: «هل نحن في حرب باردة جديدة، مع الصين هذه المرة؟». فكان رده الذي اشتهر لأسباب واضحة: «نحن على سفوح التلال في حرب باردة». وفي العام التالي، رفع ميدان تلك الحرب الباردة إلى «الممرات الجبلية». وفي مقابلة أجريتها معه في أواخر عام 2022، ذهب إلى أبعد من ذلك، إذ أخبرني أن الحرب الباردة الثانية ستكون أكثر خطورة من الأولى.

بالنسبة لي، كان هذا بمثابة الدليل الدامغ. فمن أكثر قدرة على التعرف على حرب باردة من هنري كيسنجر الذي أمضى ثماني سنوات في هندسة «سياسة الانفراج» الأميركية مع الاتحاد السوفياتي؟ ومن أقل ميلاً إلى المبالغة منه في تقدير تدهور العلاقات بين الولايات المتحدة والصين؟ ففي نهاية المطاف، كان أحد أعظم إنجازاته التاريخية هو بدء إقامة اتصالات دبلوماسية بين واشنطن وبكين.

اليوم، باتت فكرة الحرب الباردة الثانية بسرعة في حكم المعروف بالضرورة. أصدر ديفيد سانغر من صحيفة «نيويورك تايمز» كتاباً جديداً بعنوان «حروب باردة جديدة». الفصل الأول من كتاب «عالم على حافة الهاوية» لديمتري ألبيروفيتش حمل عنوان «الحرب الباردة الثانية - عصر جديد». كيف أوصلتني دروس التاريخ إلى هذه الخلاصة مبكراً؟

تبلورت الفكرة في ذهني على مراحل. المرحلة الأولى كانت فهم الطبيعة الحقيقية لنظام الرئيس شي جينبينغ، ورؤية أن استراتيجيته لإعادة تأكيد هيمنة الحزب الشيوعي الصيني على مجتمع متململ بشكل متزايد ستكون أول تأكيد علني للقوة الاقتصادية والعسكرية الصينية منذ زمن حكم ماو تسي تونغ. كان هذا تغييراً جذرياً عن مقولة دينغ هسياو بينغ: «أخفِ قوتك وانتظر وقتك».

المرحلة الثانية كانت رؤية الحرب التجارية الأولية للرئيس دونالد ترمب ضد الصين في عام 2018 تتطور إلى حرب تكنولوجية - وأكثر من ذلك. أتذكر بوضوح خريطة العالم التي تسلط الضوء على الدول التي كانت تشتري أجهزة الجيل الخامس من «هواوي» وتلك التي حظرتها، لأنها كانت خريطة حرب باردة من كتلتين، مع مجموعة ثالثة من دول عدم الانحياز. جاءت الومضة الأخرى حين أدركت مندهشاً أن الصين أنفقت في عام 2018 على استيراد أشباه الموصلات أكثر من إنفاقها على استيراد النفط.

هذا التصعيد إلى حرب باردة كاملة جسّده الخطاب اللافت الذي ألقاه نائب الرئيس مايك بنس أمام «معهد هدسون» في أكتوبر (تشرين الأول) 2018 حين قال إن «بكين تستخدم نهجاً يشمل الحكومة بأكملها، باستخدام الأدوات السياسية والاقتصادية والعسكرية، فضلاً عن الدعاية، لتعزيز نفوذها. لقد كانت وكالات الأمن الصينية هي العقل المدبر لسرقة التكنولوجيا الأميركية بالجملة، بما في ذلك تصاميم عسكرية متطورة... لا تريد الصين أقل من دفع الولايات المتحدة من غرب المحيط الهادئ ومحاولة منعنا من مساعدة حلفائنا. لكنهم سيفشلون».

أما المرحلة الثالثة فكانت إدراك أن الموقف الأميركي ضد الصين عابر للحزبية - وهو الاستثناء الذي أثبت قاعدة الاستقطاب الحزبي في كل قضية أخرى.

هذه الحرب الباردة، مثل سابقتها، آيديولوجية في جزء منها، خصوصاً أن شي جينبينغ جعلها كذلك من خلال الإشادة صراحة بـ«النضال الماركسي اللينيني من أجل عصر جديد» ضد المفاهيم الغربية الفاسدة مثل سيادة القانون. مثل الحرب الباردة الأخيرة، فإن الحرب الحالية هي أيضاً تكنولوجية في جزء منها، لكنها تمتد إلى ما هو أبعد من الصواريخ النووية والأقمار الاصطناعية لتشمل الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، وأسراب المسيّرات، والذكاء الاصطناعي والحوسبة الكَمّيّة.

إنها حرب اقتصادية أيضاً، إذ يتنافس نظامان اقتصاديان مختلفان تماماً، ليس فقط على أشباه الموصلات، بل أيضاً على الخلايا الشمسية والبطاريات والمركبات الكهربائية. الولايات المتحدة تغرق العالم بالدولار. الصين تغمر العالم بالأجهزة.

وكما كانت الحال في الحرب الباردة الأولى، فإن الحرب الباردة الثانية عبارة عن منافسة جيوسياسية كلاسيكية على مناطق وبحار معينة، لا سيما تايوان وبحر الصين الجنوبي، فضلاً عن المناطق الشاسعة التي سعت الصين إلى ربطها ببكين عبر مبادرات المراقبة المسماة «مدن آمنة» ومشروع «الحزام والطريق».

أحد الأسباب التي جعلت البعض يتباطأ في إدراك الانجراف نحو حرب باردة جديدة هو أنه بدا غير عقلاني اقتصادياً من وجهة نظر «إجماع واشنطن» الذي أعطى الأولوية لسنوات عدة للتجارة الحرة، وتدفقات رأس المال العالمية، والحدود المفتوحة، من دون أن ننسى التفكير بالتمني أن المزيد من التكامل الاقتصادي بين الولايات المتحدة والصين من شأنه أن يؤدي بطريقة سحرية إلى التحرر السياسي في الصين.

إن الميل إلى رفع الاقتصاد فوق السياسة غالباً ما يؤدي إلى وقوع الخبراء في الخطأ. ومن الأمثلة المبكرة على ذلك الاعتقاد السائد بأن الاتحاد النقدي الأوروبي سينهار في أعقاب الأزمة المالية العالمية في فترة 2008-2009، خصوصاً عندما أصبح من الواضح أن اليونانيين كانوا يقللون بشكل فاضح من عجز القطاع العام لديهم. لقد انجذبت عاطفياً إلى تفكك منطقة اليورو، حيث كنت ضد فكرة الاتحاد النقدي في التسعينات. أراد جزء مني أن ينفجر اليورو فقط كي أكون على حق. لكن لم تكن هذه القراءة الصحيحة.

ورغم أن الاتحاد النقدي الأوروبي قد يكون دون المستوى الأمثل كمنطقة عملة، فإنه لا يزال منطقياً من الناحية السياسية بالنسبة إلى ألمانيا وبلدان الأطراف الأوروبية، لأن الأولى حصلت على سعر صرف أضعف مما كانت ستحصل عليه لولا ذلك، وحصلت الأخيرة على أسعار فائدة أقل. إذا عاد الألمان إلى عملة المارك، فإن بلادهم ستصبح سويسرا؛ وإذا عاد اليونانيون إلى الدراخما، فسيصبحون الأرجنتين. ولن يستمتع الناخبون بهذه النتائج.

وعلى هذا، فحين أعلن وزير المالية الألماني فولفغانغ شويبله في 2015 أن «منطقة اليورو قادرة على النجاة بعد خروج اليونان»، بدا من الواضح أنه إما يخادع أو يتبنى وجهة نظر خاطئة اضطر إلى التخلي عنها لاحقاً.

وعلى العكس من ذلك، فهمت منذ مرحلة مبكرة أن الاعتماد الاقتصادي المتبادل بين الولايات المتحدة والصين لن يمنع الانجراف نحو الحرب الباردة. إن الاعتماد المتبادل غير المتماثل هو الذي أدى إلى الحرب الباردة الثانية. الواقع أن حصة الصين من إجمالي العجز التجاري الأميركي بلغت ذروتها عند 48 في المائة عام 2015. ولم يكن من الصعب أن نفهم لماذا بدأت المشاعر تجاه الصين تتدهور خلال فترة الولاية الثانية للرئيس باراك أوباما. كانت المكاسب التي حققتها الشراكة الصينية الأميركية في صالح الصين إلى حد كبير بشكل غير متناسب، إذ تم امتصاص وظائف التصنيع من قلب الولايات المتحدة إلى شنتشن وتشونغتشينغ الصينيتين. وكما كان متوقعاً، ارتفعت نسبة الأميركيين الذين لديهم وجهة نظر سلبية تجاه الصين من 35 في المائة عام 2002 إلى 52 في المائة عام 2013، ثم إلى 82 في المائة عام 2022.

ما فات معظمنا في عام 2016 هو أن ردة الفعل الشعبوية من شأنها أن تحطم المؤسسات السياسية الليبرالية أو الوسطية، أولاً في بريطانيا، ثم في الولايات المتحدة، وكذلك في بلدان مختلفة مثل البرازيل والهند. باعتباري من المؤيدين للبقاء في الاتحاد الأوروبي، كنت مخطئاً بالتأكيد بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد (رغم أنني صححت المسار بعد ذلك وتوقعت فوز ترمب).

لماذا كانت هذه القراءة السيئة بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، في حين كان هناك سبب تاريخي وافر للاعتقاد بأن الإنجليز سيختارون الطلاق المكلف على الاندماج البطيء في الاتحاد القاري؟ الجواب، إذا نظرنا إلى الوراء، هو أنني انخرطت بشكل شخصي أكثر مما ينبغي، وقمت بحملة نشطة من أجل البقاء، وفقدت الروح النزيهة التي تشكل شرطاً أساسياً للتعلم من التاريخ. لقد كنت على حق في اعتقادي أن التكاليف الاقتصادية المترتبة على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ستتجاوز الفوائد، ولكن من الخطأ أن أعتقد أن هذا سيكون حاسماً في أذهان الناخبين الإنجليز. وكان الخطأ هو التقليل من جاذبية الحجج غير الجادة مثل: «الخروج البريطاني سينجح لأننا سنحصل على صفقة تجارة حرة عظيمة مع الولايات المتحدة». كان هذا وهماً واضحاً، لكن الشعبوية هي في جزء منها سياسة الوهم.

لم يكن ذلك واضحاً لكثير من الناس في يناير (كانون الثاني) 2020، لكن ذلك يرجع إلى أن عدداً قليلاً جداً من الناس درسوا جائحة الإنفلونزا الإسبانية في فترة 1918-1919، قبل ما يزيد قليلاً عن قرن من الزمان، ولم يتمكن أي شخص على قيد الحياة من تذكر هذه الفترة. تحذيري المبكر هنا أنه في بعض الأحيان، لا ينطوي التعلم من التاريخ على شيء أصعب من معرفة الأساسيات المتعلقة بالكوارث ذات التكرار المنخفض والتأثير العالي مثل الأوبئة.

من هو رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي الذي يشبه جيروم باول بشكل أكبر: بول فولكر أم سلفه آرثر بيرنز؟ انتصر فولكر على التضخم الذي سمح بيرنز بارتفاعه في السبعينات. يود باول أن يتذكره الناس باعتباره فولكر الثاني، لكنه يظل في خطر أن يتذكره الناس باعتباره نسخة ثانية من بيرنز.

لم يكن من الصعب التنبؤ بمشكلة التضخم في أعقاب جائحة «كوفيد - 19». وكان من الواجب تقليص التحفيز المالي بعد اكتشاف ونشر اللقاحات الفعّالة بسرعة. وبدلاً من ذلك، قامت إدارة بايدن بصب الوقود على النار من خلال حزمة تحفيز ثالثة، في حين نظر بنك الاحتياطي الفيدرالي في الاتجاه الآخر. ومن المثير للدهشة أن قِلة من الاقتصاديين اتفقوا مع وزير الخزانة السابق لاري سامرز عندما توقع بشكل صحيح في فبراير (شباط) 2021 انفجار التضخم. كانت هذه أساسيات الاقتصاد الكلي.

لقد كان من الصعب للغاية التنبؤ بعواقب زيادات أسعار الفائدة منذ أن انتبه بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى مسؤولياته في عام 2022. وكنت واحداً من أولئك الذين زعموا أن تأثير ارتفاع أسعار الفائدة الحقيقية على اللاعبين الذين يستخدمون الاستدانة لن يكون في نهاية المطاف انكماشياً فحسب، بل سيأتي بالركود أيضاً. وحتى الآن، لم يتجسد هذا الركود، ربما لأن السياسة المالية ظلت توسعية، ولأن أسعار الفائدة الأعلى لم تترجم إلى ظروف مالية أكثر صرامةً.

بمساعدة خبيرة من زميلي وتلميذي السابق كريس ميلر، رأيت الغزو الروسي لأوكرانيا قادماً عندما كان ذلك بعيداً جداً عن الإجماع في أوائل 2022. قدمت نموذجين تاريخيين للقياس والمساعدة في التفكير في الحرب. ففي حين انقلب المتابع المتوسط من «بوتين سيطيح بزيلينسكي في أيام» إلى «أوكرانيا البطلة ستنتصر في غمضة عين»، أشرت في مارس (آذار) 2022 (مع زميلي جيمس ستافريديس في «بلومبرغ») إلى حرب الشتاء في الفترة من 1939 إلى 1940، والتي بدأت فيها فنلندا بقوة، قبل أن يوقفها الحجم الهائل للجيش الأحمر السوفياتي. وكانت الحرب الكورية التي دارت رحاها في الفترة من عام 1950 إلى عام 1953 - أول حرب ساخنة في الحرب الباردة الأولى - وبدأت بعام من المناورات الضخمة، ثم تحولت إلى استنزاف شديد في العامين الثاني والثالث.

والمغزى الضمني من القياس السابق هو أن أوكرانيا محكوم عليها بالهزيمة في غياب المساعدات الغربية المستدامة. والمغزى الضمني من هذا الأخير هو أنه ستكون هناك هدنة في عام 2025، الأمر الذي سيترك روسيا لا تزال تسيطر على دونباس وجزء كبير من «جسرها البري» إلى شبه جزيرة القرم. ولكن الهدنة ليست سلاماً، وستصبح الحدود الشرقية لأوكرانيا أشبه بالحدود الشمالية لكوريا الجنوبية: مكاناً مقززاً وخطيراً.

سأترك التعليق السياسي للآخرين، لكن أحدث استطلاعات الرأي في الولايات المتأرجحة تتحدث عن نفسها.

لا أستطيع أن أصدق أنني اعتقدت يوماً أن الصين ستفوز بسباق الذكاء الاصطناعي مع الولايات المتحدة، لكنني فعلت ذلك، جنباً إلى جنب مع العديد من الأشخاص ذوي الخبرة الأكبر، وكان ذلك محض غباء. لقد قللت من تقدير مدى كون الاعتماد على الموردين الأجانب لأشباه الموصلات الأكثر تطوراً بمثابة نقطة الضعف في الصين، تماماً كما كان بوسع السوفيات أن يتنافسوا على الأسلحة النووية ولكن ليس شبه النهائية - وهي نقطة أساسية في كتاب ميلر المتميز «حرب الرقائق».

لتلخيص هذه الدروس المستفادة من التاريخ حول تعلم الدروس من التاريخ، اسمحوا لي أن أوضح أنه لن يكون هناك أبداً «علم نفس تاريخي» خارق التنبؤات من النوع الذي تخيله إسحاق عظيموف في كتابه «الأساس». أفضل ما يمكننا القيام به هو التعرف على الأنماط الغامضة إلى حد ما، مع الاستفادة من وصولنا إلى شكلين من البيانات غير المتاحة لنماذج اللغات الكبيرة: المصادر الأرشيفية غير الرقمية والشهادات الشفهية غير العامة (المعروفة أيضاً باسم «المعلومات البشرية»).

فيما يلي النقاط الست التي سأقدمها للمؤرخين التطبيقيين المحتملين:

في مكتبي في مونتانا، حيث كنت أعمل خلال عام الوباء 2020، هناك نسخة رخيصة الثمن من لوحة «رمزية الحكمة» التي عمل عليها الفنان الإيطالي تيتيان بين عامي 1550 و1565. وهي تصور ستة وجوه: وجوه ثلاثة رجال، وتحتهم ثلاثة حيوانات. تمثل الأشكال أعلاه الأعمار الثلاثة للإنسان: شيخ أشيب ينظر إلى اليسار، ورجل ذو لحية سوداء ينظر إلى المشاهد، وشاب عديم الخبرة ينظر إلى اليمين. والحيوانات التي تتوافق مع العصور الثلاثة هي الذئب والأسد والكلب. يمكن ملاحظة نقش باللغة اللاتينية على الخلفية الداكنة: «عبر التعلم من الأمس، يتصرف اليوم بحكمة حتى لا يفسد الغد بفعلته».

إلى حد بعيد.


عدد التعليقات 0
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لم يتم العثور على نتائج


شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.