أربعة أسباب رئيسية تجعل من لقاء صير بني ياس السنوي الذي تنظمه الخارجية الإماراتية ذا نكهة مختلفة؛ الموضوعات المطروحة للنقاش، سوية المحاضرين والمناقشين من مشارب مختلفة.
كل الشواهد تقول إن COP 28، سيكون إضافة مهمة، ليس فقط لدولة الإمارات، أو للمنطقة العربية، بل إنه استجابة إماراتية لاستغاثة كوكبية ثانية، بعد الاستغاثة التي شهدتها مدينة شرم الشيخ.