الأسبوع الذي شغل الرأي العام البريطاني كحرب إيران وإسرائيل، ونقل طائرات مقاتلة بريطانية إلى الشرق الأوسط، انتهى بتسلل محتجين من شبكة «العمل من أجل فلسطين» إلى قاعدة للقوات الجوية و
حوار الصواريخ والحرب النفسية والاستخباراتية التي ترافقه «محسوم النتائج»، على الأرجح؛ لأن كل خطوط الفصل المفتعلة، أو المزعوم وجودها، في الحرب الإسرائيلية - الإيرانية... سقطت!