النجوم الشباب يحييون سهرات الخيم الرمضانية
شهد يوم أمس مجموعةً من الحفلات بالخيم الرمضانية كان نجومها مي سليم، بوسي، هايدي موسى، ومحمود العسيلي.
إمتداد أول يومية إليكترونية | صدرت من لندن 4 أكتوبر 2016
العدد 2888 الجمعة 25 يوليو 2025 آخر تحديث GMT 17:07
|
من عناوين اليوم:
- حفريات في سجلماسة المغربية تكشف عن معالم أثرية استثنائية
- لقاءات سورية - إسرائيلية - فرنسية - أميركية في باريس: المرحلة الانتقالية بسوريا في خطر
- نابولي وغلطة سراي يضعان اللمسات الأخيرة على صفقة ضم أوسيمهن نهائيا (تقارير)
- برّاك وتبادل الأراضي: هل بدأ الترسيم والتطبيع يسلكان طريقهما؟
- الكوزميك مايند اتصال كوني!
- لبنان يعيد استنساخ دوره السلبي ضد دمشق… فهل تردّ سوريا؟
- برلمانيون بريطانيون يدعون للاعتراف الفوري بدولة فلسطين
- جائزة بلجيكا الكبرى: هاميلتون يأخذ الأمور على عاتقه لـ "تحفيز" فيراري
- دورة واشنطن: فينوس العائدة في سن الـ 45 تودّع من ثمن النهائي
- أهمية بناء الثقة بين الطوائف والأعراق في سوريا!
- سوريا في الوجدان
- بطولة إيطاليا: البلجيكي نغونغي إلى تورينو معارا من نابولي
- إسرائيل والحاجة الدائمة لوجود عدو مقابل سعي دولي لولادة شرق أوسط جديد مستقر
- فنون الإبادة
- كيف يفضحك بحث بسيط على غوغل؟ أسرار “Google Dorking” التي لا يعرفها المستخدم العادي
- هل كل ذكر رَجل؟
- اجتماع إسطنبول الإيراني - الأوروبي تحت سقوف مرتفعة: الترويكا بيدها "الزناد" وطهران تلوّح بتجربة بيونغ يانغ
- اتحاد الكرة وعقوبة الهلال
- قضية ستيفن كولبيرت
- «قيصريـة الكتـاب» فـي كل سـوق!
- لم يُقتَل قابيل هابيل باسم الشيطان... بل باسم الله!
- كل شيء مقابل لا شيء!
- اقتصاد الأمراض الخبيثة ومعضلة الآثار الجانبية!
- الحلف الخفي لإنجاح (ممر داود) في سوريا!
- في سوريا لا حلّ عسكرياً لا داخلياً ولا خارجياً
- طفران العاشق
- طرائف الاستشراف... نهاية الزعامة الأميركية!
- بعض التفاصيل المبهمة والخفية تحتاج إلى كشف
- طحين الدم
- العمل الإحصائي ودوره الحيوي في دعم التنمية
- لبنان... الدولة المعلّقة
- صيانة العلاقات
- بين الشاشة والورق
- قرارات عمياء تُقصي الكفاءات الوطنية
- مراجعات «اضطرارية» لـ «الحلم الكردي»
- ما معنى أن تكون السعودية «الوجهة»؟!
- الحد الأدنى من الحماقة!
- الإعلام الغربي وأدواره المدمرة
- نماذج ومشاريع سياسية دامية
- عقد التحول السعودي
- رسائل لـ«حزب الله اللبناني»
- هُنا كنت.. وربما ما زلت !
- حين يبوح الأدباء
