تفاعل الكثيرون مع مقالي قبل يومين بشأن استمرار الأندية في تعاقداتها مع اللاعبين المقيمين والأجانب، ويشعر هذا التفاعل والتجاوب الكاتب بالسعادة، لأن القضية تمسنا جميعاً
من النصائح التي يقترحها بعض المستشارين الإداريين وضع معايير عالية مع منح الموظفين الحرية والمسؤولية ليقوموا بأعمالهم. هذه النصيحة هي في نظر المستشارين إحدى قواعد النجاح.
اللحظة فارقة، الخرائط تئن، مسارات وتشابكات وتقاطعات، لم نشهد لها مثيلاً في الحربين العالميتين الأولى والثانية، القضية الآن صارت أبعد من الحرب الإسرائيلية على غزة.