لا أجد تفسيراً للسلوك الأميركي حيال الممارسات الإيرانية في السنوات الأخيرة سوى أنه تجسيد للتردد والحسابات الخاطئة، التي بدأت منذ توقيع الإتفاق النووي عام 2015.
"على المرء أن يأخذ كلامه على مَحمَل الجد"، كان جواباً سطحياً وغير موفق للمستشارة الألمانية السابقة ميركل حول بوتين، رداً على سؤال طُرِح عليها قبل أيام في ندوة صحفية حول رأيها بما قام ويقوم
مثلت إشكاليات المناخ الهاجس الأبرز لدى المجتمع الدولى ومؤسساته، سيما عقب التغيرات المتواترة وانعكاساتها على عدة من الظواهر الطبيعية والكونية، وكنتيجة للاختلالات البيئية وانهيار التوازنا
بينما لا يمل رجال الدين المسيحيين (نتحدث من مصر) من توبيخ المرأة المسيحية على (عدم الاحتشام) وخصوصا فى الاجتماعات والمناسبات الدينية فى الكنائس وغيرها، فى الوقت الذى لا تمل هى من التوغل أكثر وأكثر