في بداية الأمر، مشاريع البنية التحتية للاقتصاد القائمة على المعرفة ومجتمعات المعرفة الحالية ليست إلا تجسيدا للآفاق والفرص التي يراها ولي العهد في شباب المملكة.
ودعت اليابان مؤخرا واحدا من أكثر سياسييها إثارة للجدل بسبب مواقفه الشعبوية والتمييزية، بحيث لم يبق له صديق في الداخل أو الخارج سوى أولئك المنتمين للجماعات القومية المحافظة.
هذه أخطر أزمة في تاريخ العالم منذ الحرب العالمية الثانية، أكثر من أزمة الصواريخ الكوبية، ومن فوضى انهيار الاتحاد السوفياتي، ومن حروب الشرق الأوسط وغيرها، هذه حروب تقرر مصير البشرية..
نحن لا نبالغ حين نقول إننا ننتظر بكل شوق وفخر حوارات وكلمات الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد -حفظه الله- للوسائل الإعلامية المحلية أو الإقليمية أو العالمية فهو الملهم والمؤثر ومهندس الرؤية.