أكبر نجاح حققته الحكومة الاتحادية بغداد في علاقاتها مع حكومة اقليم كردستان، هو حصر الاخيرة ووضعها في دوامة قضية تأمين الحصة من الموازنة السنوية ومحاولة ضمان رواتب الموظفين
لم تقدّم إلّا إيران، دولة الوليّ الفقيه هذه، لإسرائيل التي بقيت توصف في المرحلة "الشاهنشاهية" وأيضاً في هذه المرحلة اللاحقة بأنها: "العدو الصهيوني" ما قدمته من تحويلٍ للصراع في هذه المنطقة
القلوب إذا أحبّت بصدق، تميل بكلّها من دون وعيٍ صوب المحبوب، ويصبحُ كسرها سهلًا وهيّنًا .
والحب الذي لا يحتويه رضا الله لن يستطيع جبرَه شيء في الوجود!