: آخر تحديث
رغم إصراره على تعرضه لمؤامرة

ياسمين الخطيب تُعلن زواجها وطلاقها من خالد يوسف!

52
55
56
مواضيع ذات صلة

"إيلاف" من القاهرة: فاجأت الكاتبة والإعلامية ياسمين الخطيب متابعيها أمس بعد ساعاتٍ من انتشار صور لها مع المخرج خالد يوسف بالإعلان عن زواجها وطلاقها منه منذ فترة. وهو ما يعني أن المخرج المصري تزوجها في نفس توقيت ارتباطه بزوجته شاليمار الشربتلي.
وكتبت تدوينة مطولة عبر حسابها على فيسبوك تقول فيها أنها اعلنت زواجها وانفصالها في وقتٍ سابق بتدويناتٍ قامت بكتابتها، ولم تفصح عن اسم زوجها لاعتباراتٍ خاصة بهما. مؤكدة على أنها لا تجد في الصور المنتشرة لها مع خالد يوسف ما يسيء لها لكونها صوراً التُقِطَت لها مع زوجها آنذاك.

وشرحت: "منذ عدة أعوام أعلنت زواجي، ولم أُفصح عن هوية الزوج، لاعتبارات لا تخص أحداً سوى عائلتي، فتكهن البعض أن الزوج رجل الأعمال المصري فلان، أو الملياردير الخليجي علان. وآلمني - جداً - ظن البعض أنني قد أقترن برجلٍ لثرائه فقط، وأنا التي أكدت بقلمي مراراً أن الزواج عهد لا عقد.. عهد شرطه الحب، وليس عقد شرطه المهر.".
وأضافت "‫ولما ازدادت الشائعات رواجاً، اضطررت إلى دحضها بتأكيد زواجي من مخرج وسياسي مصري، فسهُل على الفضوليين فك اللغز باسم المخرج والبرلماني "خالد يوسف"، وقامت على إثر القصة عاصفة على السوشيال ميديا، صحبتها أخرى على المستوى الشخصي، هدأت بإعلاني طلاقي عبر صفحتي الرسمية على "فيسبوك".‬
واستطردت "‫كانت هذه آخر فصول القصة، التي اختار أبطالها حفظها في درج الذكريات، إجلالاً لعصر مضى، وحرصاً على ما تبقى من الود والإحترام.، ‫اليوم قرر أحدهم أن يفتش في أوراقنا ويعبث بمصائرنا، ضارباً بعرض الحائط أبسط قواعد إحترام الخصوصية، بل والإنسانية، فنشر صورة جمعتني بـ ⁧‫#خالد_يوسف‬⁩ خلال فترة زواجنا، غير مبالٍ بتبعات فعلته على الطرفين!‬، ‫فإذا كان الغرض من نشر الصورة هو التسلية فقد تحقق، وإذا كان الغرض هو الضغط عليّ لتأكيد الأمر، فنعم.. كنت متزوجة من هذا الرجل، وتداول صورتي برفقته لا يُسيء إليّ، وإنما يُسيء لناشريها".

 


 

ونشرت تدوينة أخرى مستغربة الانتقائية بنشر صورها في تلك المرحلة وأرفقتها بصور


 

وحاولت ايلاف التواصل مع المخرج خالد يوسف لسؤاله عن صحة هذا الزواج من عدمها، وما إذا كان يأتي ضمن موقف سياسي باعتباره نائباً في البرلمان المصري أم مجرد موقف يرتبط بحياته الشخصية. لكنه لا يرد على اتصالاته الهاتفية. بل اكتفى بكتابة تدوينة سريعة بعد تدوينة ياسمين يقول فيها "تعودت علي حملات ممنهجة وإشاعات مغرضة. ولقد أعلنت من قبل أنني لن أرد علي هذه الحملات وأنا وعائلتي أكبر من ذلك كله".

 

 


عدد التعليقات 0
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لم يتم العثور على نتائج


شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

في ترفيه