ولأن الاعتقاد السائد عن بطريرك أكبر وأقدم كنيسة بالشرق، كونه القامة والقيمة الروحية والرعوية وقط، يستوقفنا "قداسة البابا تاوضروس الثانى""بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية" بفكر خصب متجدد
دعونا نطوي عهد الصحوة الإسلامية بعد خسائر فادحة، ونقول "أهلاً" للصّحوة المدنيّة، التي بدأت الأخيرة عند غرق الأولى في وحل السّياسة وتفرغها في السيطرة وفرض الوصايا على المجتمع من منظور دُنيوي..