أحمد محمد الشحي
نسأل الله تعالى أن يحفظ وطننا من كل سوء، ويوفق قيادتنا الحكيمة لما فيه خير البلاد والعباد.
نصائح وتوجيهات في الشدائد والأزمات
مواضيع ذات صلة
إمتداد أول يومية إليكترونية | صدرت من لندن 4 أكتوبر 2016
العدد 2992 الإثنين 15 سبتمبر 2025 آخر تحديث GMT 08:25
|
من عناوين اليوم:
- عام دراسي جديد والمعزوفة تتكرّر
- أين هي أميركا من التهور الإسرائيلي؟
- السودان كما إسرائيل
- مونديال طوكيو: البحرينية يافي حاملة اللقب إلى نهائي 3 آلاف م موانع
- ...عندما تبدو النجوم
- مسودة قمة الدوحة: الهجوم على قطر "اعتداء على الجميع" و"تهديد للاتفاقيات القائمة"
- الطبيب والمريض واستمارة الموافقة
- أسطورة التفوق الصهيوني وتسويق الوهم كسلاح
- بحيرة طبريا ونهاية الزمان
- هل الإنترنت أضعف التفكير العقلاني في العالم؟
- قمــة المصيـر
- نتنياهو وعقيدة الحرب الدائمة
- سلوم حداد... أأخطأ أم أصاب؟
- العلمانية العربية بين اللحية والعمامة!
- مونديال طوكيو: جيفرسون-وودن من بلدة صغيرة إلى قمة العالم
- اليوم الوطني الـ95.. مجد يتجدد ووطن يزهر
- مونديال طوكيو: سيفيل وريث بولت ملكا على عرش السرعة
- إسلام آباد بين واشنطن وبكين: التطرّف يُهدّد التوازنات الجيوسياسية
- ولي العهد يخاطب العقول !
- من سمّ عمانَ إلى صواريخ الدوحة
- فصل جديد في فن صناعة الترفيه
- الاستثمار الثقافي.. صناعة الاقتصاد القادم
- مونديال طوكيو: سيمبو يتفوق على بيتروس في الرمق الأخير ويحرز ذهبية الماراثون
- ماتياس فوق النقد
- "سيني جونة لدعم إنتاج الأفلام " يكشف عن تفاصيل دورته الثامنة
- محمد حسن الدريعي.. الداعية والخطيب
- كيف أعاد تشارلي كيرك صناعة اليمين الشاب
- ليَتَذَكّر بوتين "حَرب النجوم"
- جيل المستقبل
- الفقر والخذلان وجه السوريين المشترك!
- رسالة إلى ساعي البريد: سيف الدين وخرائط السودان الممزقة
- عمالة حلال، عمالة حرام
- إشراق يُبدد الظلام
- الطبيب السعودي وفضيلة التطوع
- شطاف السياسة الدولية... أي غسيل هذا؟
- التوازن الاستراتيجي: ماذا نتعلّم من الدَّراجة والإعلام؟
- الوطن ليس ساحة للجلد فقط
- من نصدّق...؟
- المسؤولية الاجتماعية لقطاع الأعمال
- حكي مبلل بالدموع
- الدوحة... وثمن دعم اليمينين الإسرائيلي والفلسطيني
- سعود العتيبي.. رحل بهدوء
- معنى الفقد: حين يرحل الطيبون
- رؤية وطن تتجلّى في قمة دافوس..!
- الرجل الذي تحولت حقيبته إلى نبع ماء!
- السردية الإسرائيلية في مهب الريح