: آخر تحديث

نقاط تحت الحروف

22
27
28

يحاولون من ثلاثة أعوام صناعة إعلام رياضي جديد يجمع بين لاعبين معتزلين ومدربين وتطعيمهم بشباب جدد من الإعلام، وهذا توجه ممتاز، لكن المحتوى أقل بكثير من المأمول، بل أرى التجربة تحتاج إلى عمل أكبر من ما نراه على مدار ثلاثة أعوام لم تكن سماناً......!!

(2)

• لا أرى مشكلة في أن تخطئ وتتعلم من أخطائك، لكن المشكلة أن تخطئ وتعالج الخطأ بمثله، في حالة مثل هذه يجب أن تعترف أنك وصلت لمرحلة صعبة جداً!.

• في الأهلي تتكرر الأخطاء والضحية النادي، لا أتحدث عن نتيجة مباراة بقدر ما أتحدث عن سياسة تحاصر الأهلي من زمان إلى درجة أنها باتت جزءاً من هوية كيان!.

• وأقول هوية من باب التأكيد على أن هذه الأخطاء ترثها إدارة من أخرى!..

• منها تأخير في التعاقدات، وضبابية في التعاطي مع الجمهور، وخلافات معها لم يعد المشجع يعرف من مع النادي أو ضده...

• ما فتئت في التذكير في أن الأهلي ضحية لأكثر من جلاد، بل إنني في بعض الأحيان أشير إلى الأشخاص دون تردد في محاولة مني استفزاز مشاعرهم ولكن لا حياة لمن تنادي.!

• إليكم بعضاً مما كنت أحذر من في الأهلي اليوم وأمس وقد يمتد التحذير إلى ما بعد باكر فحال الأهلي صعب يا عشاقه.

• القوة الصامتة في الأهلي متى تتحرك.. خلوكم على الصامت لكن افعلوا مثل أعضاء بل عشاق الأندية الأخرى.. ادعموا الأهلي الذي عرفناكم (به) وين العشق وين الحب وين الانتماء..؟

• الألعاب المختلفة في الأهلي انهارت بعد أن كانت الموسم الماضي محققة لكل البطولات، يا ترى ما هي الأسباب....؟

(3)

غضب الاتحاديون حينما أكد بعض المؤرخين الرياضيين أن نادي الوحدة الأول تأسيساً، والأحق بلقب عميد الأندية السعودية مع أن الخلاف هنا تاريخي....!!!

أحد الزملاء من هول ما أصابه اتهم من قدم تلك الوثيقة بالخرف....!!!

ومضة

من معضلات الحب التي كتب عنها الفيلسوف إميل سيوران هي معضلة الوهم:

‏«نحن نحب ما نعتقده، وليس ما هو حقيقي. نحن نحب الصور التي نصنعها في أذهاننا، وليس الأشخاص الفعليين».


عدد التعليقات 0
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لم يتم العثور على نتائج


شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

في جريدة الجرائد