في شبابنا قرأ أكثرنا الأدب الروسي بعناوينه المعروفة. كانت المرحلة الغالبة آنذاك مرحلة اليسار والاشتراكية، وذهب فريق من المتشددين القادمين من خلفيات متواضعة أو مسحوقة إلى الشيوعية نفسها والمنظم لها.
في البداية «نوبل» ثم «بوكر» ثم «جنوكور» هكذا حصد ثلاثة كُتّاب أفارقة أهم ثلاث جوائز أوروبية بالتتالي هذا العام. عبد العزيز قرنح من تانزانيا، دامون غالغوت من جنوب إفريقيا، ومحمد مبوغار سار من السنغال.
"صاحب السيرة "حكايتي بعد التسعين" هو الدكتور عبدالعزيز العلي النعيم الرجل المتواضع وصاحب السجل المشرف والوفاء بأجمل صوره، سواء مع أسرته أو مع زملائه وما قدمه لوطنه.."