الموقف الإسباني على الرغم من أنّه جاء متأخرا يوفّر فرصة كي يزداد الوعي الأوروبي والأميركي لواقع جديد في شمال أفريقيا عنوانه المغرب الذي يرفض الاستثمار خارج تطوير الإنسان المغربي.
عندما بدأت روسيا عام 2008 بدعم منطقتي أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية، إنما كانت تفكر في كسْر الطوق عليها. وهو الطوق الذي تكوّن بالتدريج منذ تسعينيات القرن الماضي إثر سقوط الاتحاد السوفييتي.
بادرت الحكومة البريطانية المحافظة بمحاولة تقنين النشر على الفضاء الإلكتروني بمشروع قانون يستهدف منصات التواصل الاجتماعي اسمه «السلامة في الفضاء الإلكتروني».