: آخر تحديث

لمن الفضل في غزة... لبايدن أم لترامب؟

2
2
3

لمن يُعزى الفضل في التوصّل إلى اتفاق وقف النار في غزة، الذي أعلن عنه الأربعاء من الدوحة؟ هناك تنافس بين إدارة الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن وإدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب، على نسب الفضل في الدفع نحو الاتفاق، فيما يرى البعض أن التعاون بين الإدارتين المنصرفة وتلك الانتقالية، هو الذي أفضى إلى إقناع الطرفين، "حماس" وإسرائيل، بالهدنة.   منذ نحو سنة، جال مسؤولون أميركيون على الشرق الأوسط، وأجروا جولات لا تُحصى من المفاوضات في مصر وقطر وإسرائيل، أملاً في التوصّل إلى هدنة بغزة، تمهّد لتبادل الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى "حماس" والأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.ولاحت بارقة أمل جدية في أيار/ مايو الماضي،عندما أعلن بايدن عمّا سمّاه "مقترحات إسرائيلية" لوقف النار. والذي حدث بعد ذلك، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تنصّل ...


عدد التعليقات 0
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لم يتم العثور على نتائج


شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

في جريدة الجرائد