: آخر تحديث

الاتحاد والهلال

4
3
3

أحمد الشمراني

• آسف.. هل أكتفي بهذا العنوان أم أزيد عليه كلمة وأمسح نقطة؟ بصراحة وجدت نفسي مع الأحرف في غابة عشق، وهذه الغابة رواية مات بطلها، وتمت محاصرة الزميل صالح الطريقي ببعض منها، لكنه يملك، أي صالح، من المخارج ما يحميه من شرور اللاهثين خلف عباراته.

• عشت مع الهلال والاتحاد غابة عشق بفصول مختلفة فيها من الإبداع ما جعلني أردد بصوت عالٍ دورينا مشروع لا يُمس، ومن يحاججني أحيله دون تردد إلى بنزيما ليعرب له ما تحته خط.

• أربعة أشواط كنت فيها أبحث عن نص شعري لأهديه إلى من أخذنا إلى المستقبل بعد أن أرهقنا الماضي الذي سأحن له كذكرى ليس إلا.

• في غابة عشق ماضٍ رائع أتمنى أن لا يشوهه من استثمره للنيل من صالح الطريقي.

• كانت سهرة كروية فخمة فاخرت بها عند من انتقص من تجربتنا وأراد منا العودة للوراء تحت غطاء المنتخب.

• فاز الاتحاد ولم أجد إلا هذا البوح الذي أخذته من غابة عشق خالد العمري الصفراء، والذي قال فيه: «نادي الاتحاد.. ضوءٌ يتقاسمَهُ الجميع.. وبهاءٌ يشرقُ على الكُل.. إنَهُ بالفعلِ حكايةٌ جميلةٌ نرويها.. وروايةٌ ماتعةٌ نعيشها.. فكُن كما أرادك الإنجاز.. صفحة صفراء في مجلدات الملاعب.. تقرأها كرة القدم.. ويشدو بها الجمهور.. فدمتْ لنا عميداً».

• الهلال يملك قدراً كبيراً من الجمال يا خالد ينبغي التعاطي معه شعراً من خلال شاعره التاريخي راشد بن جعيثن، أو من خلال صدق كتابات المخضرم عبدالرحمن السماري.


عدد التعليقات 0
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لم يتم العثور على نتائج


شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

في جريدة الجرائد