إيلاف: بينما تستمر في التعافي من عدوى بكتيرية خطيرة، مما أجبرها على قضاء عدة أيام في وحدة العناية المركزة، كانت ملكة البوب البالغة من العمر 65 عامًا تقود على دراجة هوائية زرقاء بينما كانت تسير على الطريق، جنبًا إلى جنب مع عدد قليل من الأصدقاء، بدت المغنية الشهيرة وكأنها تستأنف أسلوب حياتها النشط.
أثناء تمرينها، ارتدت الفائزة بجائزة جرامي سبع مرات قبعة بيسبول سوداء وقميص بأكمام طويلة من ماركة Nike ونظارات شمسية وزوج من السراويل الضيقة.
كانت ترتدي الحد الأدنى من الماكياج وتصفف خصلات شعرها الأشقر الذهبي في ضفيرتين.
يأتي آخر ظهور لمادونا بعد شهرين فقط من نجاتها من وعكتها الصحية الشديدة.
وفقًا للصفحة السادسة، تم نقل الفنانة إلى المستشفى بعد العثور عليها فاقدًة للوعي في نيويورك في يونيو الماضي.
وأفيد أيضًا أنه تم تنبيب مادونا لمدة ليلة واحدة على الأقل أثناء عملية تعافيها.
وكشف مدير أعمالها ، جاي أوسيري، في وقت لاحق أنه تم تشخيص إصابتها بـ "عدوى بكتيرية خطيرة"، مما أدى إلى دخولها إلى وحدة العناية المركزة.
وأضاف أنه من المتوقع أن تتعافى الفنانة بشكل كامل في الوقت المناسب.
اضطرت صانعة النجاح في النهاية إلى تأجيل مواعيد أميركا الشمالية لجولتها الاحتفالية القادمة.
مادونا أم لستة أطفال: لورد، 26 عاماً؛ روكو، 22؛ ديفيد، 17 عاما؛ الرحمة، 17؛ والتوأم ستيلا وإستير البالغان من العمر 10 سنوات.
وذكرت صحيفة نيويورك بوست أن لورد كانت بجانبها طوال فترة علاجها بالمستشفى.