إيلاف: إحتل فستان فيرساتشي الأخضر الشهير الذي إرتدته جينيفر لوبيز "الترند" مرة أخرى منذ يوم الثلاثاء.
حيث تحدثت لوبيز في فيلمها الوثائقي "Halftime" عن مدى صعوبة التغلب على السخرية التي تعرضت لها، بعد ارتدائها هذا الزي الأخضر اللافت للنظر.
وذكرت الاهتمام الإعلامي الذي تلقته في وقت مبكر من حياتها المهنية وسخريتهم منها واستخفافهم بها وعدم اعترافهم بموهبتها.
وتطرقت الى ردة الفعل على "فستان الغابة" الذي ارتدته في حفل توزيع جوائز جرامي في عام 2000 قائلة: "كان الأمر صعبًا عندما تعتقد أن الناس يعتقدون أنك مزحة".
"لقد كان احترامي لذاتي متدنيًا للغاية في حينها. لقد صدقت حقًا الكثير مما كانوا يقولونه عني."
الفستان الذي ألهم Google
في بداية عصر الإنترنت ، كان من الصعب العثور على معلومات أو صور. ومع ذلك ، جاءت جينيفر لوبيز لتغير ذلك جنبًا إلى جنب مع Google.
انفجرت محركات البحث في عام 2000 لرؤية "JLo" وفستانها الفيرساتشي في حفل توزيع جوائز جرامي، فأنشأت Google وظيفة البحث عن الصور لتلبية طلب المستخدم.
نصف الوقت ، الفيلم الوثائقي الجديد من لوبيز
في يوم الثلاثاء الموافق 14 يونيو ، أطلقت جينيفر لوبيز و Netflix الفيلم الوثائقي "Halftime"، ويدور حول عرض نهاية الشوط الأول لـ JLo's Super Bowl.
ويكشف "Halftime" عن JLo باعتبارها الشخصية المشهورة التي تبلغ من العمر 53 عامًا تتطلع بشجاعًة الى المستقبل.
ظهر الفيلم لأول مرة في مهرجان تريبيكا السينمائي في 8 يونيو.
وقالت جين روزنتال ، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Tribeca Enterprises ، إنها "سعيد بافتتاح" مهرجان الأفلام مع "Halftime".
وأضافت: "كان مهرجان تريبيكا دائمًا مهرجانًا ناشطًا ، يحتفي بالترفيه والابتكار في خضم تحديات ملحوظة".
جينيفر لوبيز تروي في الفيلم كواليس عرض نهاية الشوط الأول في Super Bowl لعام 2020 مع شاكيرا في ميامي، وحياتها كأم وامرأة لاتينية تعيش في الخمسينات من عمرها.