نظّمت «مؤسسة البابطين» الثقافية ندوة فكرية في القاهرة الأسبوع الماضي، كان عنوانها «ثقافة السلام العادل»، وهي اللقاء الثالث في سلسلة اللقاءات التي احتضنتها المؤسسة على المستوى العربي.
نحن أمام واقع مؤلم، واقع يقتحم خصوصياتنا، وينذر بعواقب وخيمة، فبقدر التعليم والتعلم والثقافة والوعي المجتمعي، نرى الكثيرين يقعون في شباك "المتحايلين" بسهولة مفرطة حيرت معها علماء علم الاجتماع.
بعيداً عن قفزات الذكاء الاصطناعي وقريبًا من استخدامنا التلقائي للكتابة في وسائل تواصلنا بعد أن صرنا نكتب أكثر مما نقول ونقرأ أكثر مما نسمع تبعاً لحياتنا الكتابية.