على حين إن البعض قد يجدها سنوات مختطفة من عمر الوطن، والبعض الآخر يراها أزمنة مهدرة كبدت المجتمع خسائر وفرص لاتعوض، سيشعر البعض الأخير بالوحشة والغرابة لانحسار ذلك الفكر المتطرف
لم يعد هناك أدنى شك في أن جميع المحيطين بالرئيس ترامب باتوا من "الصقور"، الأكثر ميلاً للحروب واستخدام القوة في تحقيق أهداف الولايات المتحدة، وهم أيضاً من كارهي نظام الملالي