مصر تعتزم إبهار العالم بعاصمتها الإدارية الجديدة
من فنادق فاخرة الى أحياء سكنية راقية ومطار حديث وبرج يبلغ ارتفاعه 345 مترا: تعتزم مصر إبهار العالم بعاصمة ادارية جديدة في مشروع لا يحظى بالإجماع على الرغم من كل ذلك.
إمتداد أول يومية إليكترونية | صدرت من لندن 4 أكتوبر 2016
العدد 2744 الأربعاء 14 مايو 2025 آخر تحديث GMT 21:35
|
من عناوين اليوم:
- "أن بي ايه": تغريم لاعب ووريرز درايموند غرين لتشكيكه بنزاهة الحكام
- الصناعيون والتجار.. هل حان وقت الطلاق الاقتصادي؟
- نحو توازن إقليمي في الشرق الأوسط
- فلسفة الحروب وصراعات اللاإنسانية
- فلسطين الدولة ومقاربة السلام الشامل: ملاحظات أولية
- لو تفعلها الحكومة!
- محمد بن سلمان يُعيد رسم خارطة المنطقة بأجندة واضحة وطموحة
- لتفخروا في السعودية بمحمد بن سلمان
- برنارد لويس وBBC وارتباطات دن بين الحقيقة والالتباس
- العشاء الذي كاد أن يكون الأخير
- يوروبا ليغ: كولوشيفسكي يغيب عن المباراة النهائية بعد خضوعه لعملية جراحية
- وزير العدل المغربي يفتح باب تحول عميق في السياسة الجنائية
- دورة روما: غوف إلى نصف النهائي للمرة الثانية تواليا
- إيلون ماسك: السعودية باتت مركزاً عالمياً للتكنولوجيا الحديثة
- هل انتهى عصر الفساتين المثيرة في كان؟ "منع العري".. في اللحظة الأخيرة
- بيلا حديد تتحدث عن مرضها الخفي... والحب الذي جاء من تكساس
- أنشيلوتي أمام تحدي الارتقاء بالمنتخب البرازيلي إلى مكانته الطبيعية
- فيصل بالطيور رئيسًا تنفيذيًا لمؤسسة البحر الأحمر السينمائي
- على خطى والده؟ كريستيانو جونيور يكتب أول سطر من مسيرته الدولية
- ترامب.. زيارة خليجية تاريخية
- فأعرَضتِ اليمامةُ واشْمخرَّت
- بطولة إنكلترا: وضع أوونيي لاعب نوتنغهام فوريست في غيبوبة اصطناعية
- كيف تستثمر في الكتب؟
- تسلم محمد.. تسلم ترمب
- أخطاء مُفِيدة
- بوابة الحل الفلسطيني أميركية
- سيادة الرئيس ترامب.. أهلاً بك رئيساً لأمريكا العظيمة في السعودية العظيمة
- عن ثنائية السلاح والإصلاح!
- ثغر الحبيب بأشعار العرب
- ترمب من الرياض: حظاً سعيداً يا سوريا
- قميص عبد الناصر حجاب
- زيارة الرئيس الأمريكي التاريخية محورها الاقتصاد والاستثمار
- ترمب في الرياض.. مشاهد غير مسبوقة
- هل هناك من حل؟
- بالعودة إلى اتّفاقيّة أوسلو (2)
- زيارة ترمب: من الرياض تتغير المعادلات
- ترمب في الرياض
- ترمب في السعودية.. الشراكة المتجددة مع المستقبل
- 80 عاماً من التحليق.. آفاق وحليفان
