لم يخطأ الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عندما وصف بوتين بالذكي ووصف قادة الغرب ''بالأغبياء جدا'' وفي مقدمتهم بايدن الذي اندفع إلى استفزاز روسيا وجرها إلى حرب دفع ثمنها أعضاء الناتو الأوروبيين
في تجربة فريدة قامت بها جامعة ستانفورد العريقة في الولايات المتحدة خلال سنيّ السبعينات من القرن الماضي لمعرفة مدى تأثير السلطة المطلقة في تخريب وتلويث النفس البشرية وقوة تأثيرها في زعزعة القواعد والأ
لا جدال في أن الأربع والعشرين ساعة الماضية حضيت بخمسة أحداث كل حدث منها ليس مهما فقط بل تاريخيا ,يشكل وحده رصاصة سامة في صدر الولي الفقيه الإيراني يصعب إنكارها.
لعقود طويلة ومن بعد الحربين العالميتين عاشت أوروبا مرحلة من التقدم الاقتصادي والتطور التقني والرفاه المعيشي نتيجة الثورات الصناعية والتقنية وما جلبت من إستثمارات