: آخر تحديث

ويستمر الفرح

9
7
7

أحمد الشمراني

• هي صرخة بل ووسم، وإن زدت قد يحاصرني الحمقى بكلام لا أفهم فيه ولا يمكن أن أستوعبه!

• إنجاز الأهلي الكبير أتعبهم، ومن يقول غير ذلك هو منتمٍ لهذا الحزب المتعب!

• فرحت حتى كدت أكتب للحياة ولونها بكل اللغات، فنحن وإن بدونا متماسكين، إلا أن عشقنا له ما يميزه، كيف لا ونحن من النخب الرياضية؟

• مدرج فخم أسّس من خلاله المهندس بدر تركستاني تشجيعاً فيه من لون الأهلي وصفات كل أهلاوي.

• بدر وفرقته الماسية تجاوزوا الحد المسموح به في الإبداع، واحتلوا الريادة، وهذا قطعاً أنهك أصحاب القلوب السوداء!

• بدر كلما ألتقيه يحدثني عن تعب بات حافزاً له، وأردد معه «العواصف شديدة والجبل راسي»!

• إعلام المدرجات المغبونة أخذ من بدر هدفاً، لكنه هدف -في كل الأحوال- تسلل!

• لا يمكن أن يمرر المتعبون للأهلي هذا التفوق النخبوي، ففي كل مرة سيستفزون جمهورهم بخبر وآخر لإيقاف فرح عمّ الوطن، وللأسف هناك جمهور ينساق خلف تلك الأخبار الكاذبة!

• يقول علماء النفس:‏ «الأشياء التي تكتمها داخلك، ‏هي من تشكّل شخصيتك في النهاية»، ولعل هذا أكثر شيء أزعجتني معرفته.

• هي ورقة من أوراق الحياة كتبت عليها «أحبك يا لون الحياة»، وأترك أحرف العلة لمن أصابه النخبوي في مقتل!


عدد التعليقات 0
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لم يتم العثور على نتائج


شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

في جريدة الجرائد