: آخر تحديث
ملوك ورؤساء دول ورؤساء وزراء يقدمون العزاء

الأمير فيليب: ردود فعل زعماء العالم على وفاة دوق أدنبره

46
38
41
مواضيع ذات صلة

قدم زعماء العالم عزاءهم للعائلة المالكة البريطانية في وفاة الأمير فيليب دوق أدنبره، عن عمر يناهز التاسعة والتسعين.

وقدم ملوك ورؤساء دول ورؤساء وزراء حاليون وسابقون من السويد إلى الهند ونيوزيلندة عزاءهم.

وكان الدوق قد رافق الملكة في المئات من رحلاتها الرسمية في الخارج.

أستراليا

قال رئيس وزراء أستراليا سكوت موريسون في بيان رسمي"إنه يمثل جيلا لن نراه مرة أخرى".

وأضاف أن الدوق كان يقدم الدعم الدائم للملكة وكان راعيا لعشرات المنظمات في أستراليا. وقالت الزعيمة السابقة جوليا غيلارد، إن الدوق كان يتمتع بحس الدعابة.

السويد

قال الملك كارل عوستاف إن الدوق كان "صديقا عظيما لعائلتنا على مدى سنوات عديدة، وكنا دائما نثمن هذه العلاقة".

وقالت المتحدثة باسم العائلة المالكة السويدية، مارغريبا ثورغرين، لبي بي سي إن الملك والدوق ذهبا في رحلة بحرية في بريطانيا سويا، وكانت تلك بداية صداقة عظيمة بينهما.

هولندا

قالت العائلة المالكة إنها تتذكر الأمير فيليب بوافر الاحترام، وأضافت أنه "كان مخلصا طوال حياته لخدمة الشعب البريطاني والقيام بواجباته ومسؤولياته الكثيرة، وتركت حيوية شخصيته انطباعات لا تنسى".

الولايات المتحدة

وأطرى الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش على ما وصفه بمهابة الراحل. وقال إنه عاش حياة طويلة ولافتة كرسها لقضايا قيمة.

بلجيكا

أرسل الملك فيليب رسالة خاصة للملكة عبر فيها عن رغبته بالحديث إليها شخصيا متى أمكن ذلك.

مالطا

كتب رئيس وزراء مالطا روبرت أبيلا "حزين جدا لفقدان الأمير فيليب، الذي جعل مالطا موطنا له وعاد إليها بشكل متكرر . سوف يحفظ شعبنا ذكراه دائما".

حياة الأمير الراحل فيليب، دوق إدنبره

الأمير فيليب: حياة في صور

نيوزيلندة

قالت رئيسة الوزراء جاسينده أردن "باسم شعب نيوزيلندة وحكومتها، أود تقديم عزاءنا الحار لجلالة الملكة وسائر أفراد العائلة المالكة".

الهند

قدم رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي عزاءه للشعب والعائلة المالكة في بريطانيا: وقال إن الدوق أدى خدمة عسكرية مميزة وكان في صدارة الكثير من المبادرات والخدمات الاجتماعية.


عدد التعليقات 0
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لم يتم العثور على نتائج


شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

في أخبار