إيلاف: أعلنت علامة "Youmi Beauty" الإماراتية لمنتجات التجميل في دبي عن عودتها بهوية جديدة وتغليف جديد.
تأسست العلامة على يد المؤثرة في عالم الموضة والجمال يمنى خوري، وتعود بعد فترة من البحث عن منتجات التجميل الفاخرة ذات الجودة العالية، والتي تساهم في الوقت ذاته بدعم الجهود الخيرية وأهداف الاستدامة.
تأسست العلامة عام 2017 وتهدف إلى تمكين كافة السيدات لتظهرن بأجمل مظهر، وقد اكتسبت مكانة فريدة وشهرة واسعة عبر قنوات التواصل الاجتماعي خلال السنوات الماضية ولاقت دعمًا متواصلًا من متابعي العلامة ممن راسلوا يمنى باستمرار لمعرفة نصائحها للجمال والمنتجات التي توصي باستخدامها - ما دعاها إلى اغتنام الفرصة وإطلاق شركتها الخاصة لمنتجات التجميل التي تحمل علامتها Youmi Beauty.
بدأت الشركة عملها بمنتجات تجريبية تضمنت مجموعة من العدسات اللاصقة التي مكنت العلامة من استقطاب قاعدة جماهيرية واسعة ومصداقية ملموسة في دول الخليج العربية – فأصبحت يمنى تنصح المتابعين بمنتجاتها عند سؤالهم عن منتجات الجمال التي تستخدمها.
وسرعان ما أصبحت يمنى من أبرز المؤثرات في عالم الجمال بالشرق الأوسط، لتحقق علامتها نجاحًا ومبيعات ضخمة خلال الشهر الأول من إطلاقها، حيث نفدت المنتجات خلال ساعات من إطلاقها.
وفي عام 2019 قرر فريق علامة Youmi Beauty التوقف في استراحة لمدة ثلاث سنوات للسفر حول العالم من أجل الحصول على أجود المنتجات من الدول الأوروبية ومن كوريا، وذلك بهدف الارتقاء بالشركة إلى مستويات أفضل. ومع إعادة تدشين العلامة، تنطلق Youmi Beauty بأقصى إمكاناتها وبهوية جديدة ومميزة، وهي مستعدة تمامًا للهيمنة على سوق الجمال وتحقيق طموحات جديدة.
ودشنت تشكيلة من المنتجات الجديدة التي تعكس مستويات متناهية من الراحة والرقيّ وجرى تصنيعها بأعلى معايير الإنتاج الصديق للبيئة. وبفضل ما حققته أولى مجموعات العلامة ومنتجاتها من نجاح، سعت يمنى وفريق العمل إلى الارتقاء بالشركة وتقديم منتجين جديدين إلى جانب العدسات الشهيرة وتمكين العملاء من ابتكار إطلالة جديدة تمامًا مع منتجيها الجديدين وهما الرموش الصناعية الفاخرة ووصلات الشعر الأنيقة.
وتعكس العلامة إرثها اللبناني العريق من خلال قيمها الراسخة التي تحرص على العطاء للمجتمع من خلال الأعمال الخيرية والممارسات المستدامة. ففيما تتطلع علامة Youmi Beauty إلى النمو عالميًا، فقد أطلقت مؤسسة يومي بيوتي الخيرية التي تركّز على دعم دور الأطفال الأيتام وتقديم الدعم الخيري للمؤسسات التي تساعد أصحاب الهمم وإلى الدول الفقيرة. ولهذا توجه الشركة 25 بالمائة من إيرادات مبيعاتها إلى الأعال الخيرية بهدف تحقيق التأثير الإيجابي في المجتمع، كما تهتم بالاستدامة وتحرص على استخدام الورق معاد التدوير في التغليف وتقليل استعمال البلاستيك.