تمر المنطقة العربية عموماً والعراق خصوصاً بمرحلة تاريخية فاصلة، قد يكون العامل الأبرز فيها كثرة الاضطرابات والقلاقل، وتفجر المشكلات الاجتماعية والسياسية
لا يمكن إلّا أنْ يكون إنحيازاً، إنْ في هذا الإتجاه أو ذاك، عندما يكون النزاع المحتدم الآن بين روسيا الإتحادية ومن معها وبين التحالف الغربي، حلف شمالي الأطلسي ومن معه
رغم قناعتي المطلقة بأن الإنسان موقف وعدم إيماني بالمواقف الرمادية، خصوصاً تجاه قضايا إنسانية ومصيرية كالتي يعيشها الشعب الأوكراني اليوم بسبب غزو روسيا لبلاده