تل أبيب: تجمّع أقرباء الرهائن المحتجزين في غزة لمطالبة الحكومة بقبول أي اتفاق يأتي من حماس حول تحرير أبنائهم.
وتعالت صرخات الأهالي أمام مقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرسمي في القدس، فيما وضعت الشرطة حواجز أمام المحتجين الذين يمارسون ضغوطًا على الحكومة، إلى جانب الضغوط الداخلية والخارجية، لوقف إطلاق النار في غزة.
يُذكر أنه وفقاً لحكومة نتنياهو، هناك 132 رهينة لا تزال محتجزة في غزة، بينما أعلنت حركة حماس أن هناك 28 شخصاً قتلوا بسبب قصف إسرائيل المستمر على القطاع.
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" ذكرت أن الولايات المتحدة وقطر ومصر تسعى لإقناع إسرائيل بالموافقة على خطة تسمح بإطلاق سراح جميع الرهائن مقابل انسحاب إسرائيل نهائياً من القطاع.