في كل اربع سنواتٍ في عراق ما بعد صدام حسين، يخسر العراق عاماً من حياته في قضايا التحضير للانتخابات، فالانتخابات، ففرز النتائج، فإعلانها، فاستقبال الطعون، فالبت بها
يا ليت لو أنّ ما يصرح به بعض كبار المسؤولين السوريين في المجالات الدولية، وإنْ شئتم وأيضاً المجالات العربية فعلياَّ وصحيحاً ويمكن تنفيذه فالمعروف أن الأقوال في مثل هذه الأمور ليست مثل الأفعال..