عبدالله خلف
جاء في كتاب «الإمبراطورية الأميركية البداية والنهاية»، لمنصور عبدالحكيم... أن بعض المختصين الأميركان رأوا أنفاقاً لا يُرى لها نهاية.
من أصحاب الرأي هاري فيجي، وجيرالد سوانسون... أن الانهيار الاقتصادي للولايات المتحدة الأميركية قادم ما لم يوقفه إصلاحيون.
ويرى السيناتور الأميركي وارن رودمان، أن الحكومات الأميركية المتعاقبة قد ارتكبت أخطاء عديدة ساعدت على زيادة العجز في الموازنة، ما أدى إلى التوجه لهجمات أجنبية سعياً إلى اقتراض أموال كثيرة.
يرى كل من هاري فيجي وجيرالد سوانسون، أن الخروج من الأزمة الاقتصادية المهددة بانهيار اقتصادي تدخل في معركة الديون.
وقامت الجيوش الأميركية كوحدات، تتولى كل وحدة لتوفير 50 وحدة بمبلغ 500 مليار دولار من النفقات للتغلب على العجز المالي خلال ثلاث سنوات.
وتطلع إلى أطلنتس القارة الغارقة، هل تعود ثانية إلى الظهور لتكون الولايات المتحدة تحت قعر المحيط السحيق؟
وفي المرجع العربي قال العلّامة الإدريسي، إنه سمع عن شعوب في الأطلسي أصابتها صواعق فاختفت في قعر المحيط السحيق.
وطلب رئيس الوزراء البريطاني جلادستون، عام 1882، من مجلس الوزراء أن يرصد مبلغاً من المال للبحث عن القارة المفقودة التي كانت مكان الولايات المتحدة الحالية.
قيل إن هذه القارة قد غرقت من صخرة عظيمة هبطت من السماء. وسجلت النقوش في سقف معبد (دندرة) بجنوب مصر، أن شيئاً ما حدث في عام 8008 قبل الميلاد، أشار إليه فلكيون فرنسيون، أنها قارة أطلنتس تحت مياه المحيط الأطلنطي بين أفريقيا وأميركا...
أما أوراق البردي الفرعونية التي أرّخت للعصر الثالث 1483 - 1450 قبل الميلاد في الشهر الثالث من شتاء عام 22 وجدت في المخطط أنه أمام المعبد أن صاعقة نارية من السماء هبط منها أناس ليس لهم مثيل، امتطوا الجسم المضيء وصعدوا إلى السماء.
أشار أفلاطون، إلى القارة الغارقة في كتابه (كريتياس) أن القارة الغارقة هي أطلنتس.
وأشار سقراط، إلى كريتياس عن القارة المفقودة في «الأطلسي» وقالوا إن كريتياس هي عند الدلتا المصرية حيث يتفرّع نهر النيل... وقالوا إنه في عهود قديمة صعقت أراض وزال سكانها.
وأشارت القصص أن أهم القارات التي خُسفت هي أطلنتس... هذه الأرض التي غرقت هي ما عليها الآن الولايات المتحدة الأميركية... هل تغرق بعد هذا؟ أشار إليها كتاب «الإمبراطورية الأميركية البداية والنهاية»... وهي تعود الى غرق آخر من صخرة عظيمة تسقط من السماء.