في موكب خيمت عليه مشاعر الحزن والإجلال، سارت العائلة المالكة البريطانية خلف نعش الملكة إليزابيث الثانية من قصر باكنغهام إلى قاعة ويستمنستر. وعزفت الموسيقى الحزينة خلال موكب نقل النعش، وأطلقت المدفعية إطلاقات تحية للموكب في "هايد بارك"، وظلت ساعة بيغ بن تدق أجراسها كل دقيقة أثناء سير الموكب الملكي.





























